دعاؤه في العوذة لاستصعاب الدابة
وَ لَهُ اَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمواتِ وَ الْاَرْضِ طَوْعاً وَ کَرْهاً وَ اِلَيْهِ تُرْجَعُونَ.[1].
عن الاصبغ بن نباتة - في حديث - و قام اليه عليه السلام رجل آخر فقال: يا اميرالمؤمنين انّ دابتي استصعب عليّ و انا منها وجل، فقال عليه السلام: اقرأ في اذنها اليمني: