دعاؤه في العوذة للدوابّ من العين















دعاؤه في العوذة للدوابّ من العين



بِسْمِ‏اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، بِسْمِ اللَّهِ الْعَظيمِ، عَبَسَ عابِسٌ، وَ شِهابٌ قابِسٌ وَ حَجَرٌ يابِسٌ، رَدَدْتُ عَيْنَ الْعايِنِ عَلَيْهِ مِنْ رَأْسِهِ اِلي قَدَمَيْهِ، اخِذٌ عَيْناهُ، قابِضٌ بِکُلاهُ، وَ عَلي جارِهِ وَ اَقارِبِهِ، جِلْدُهُ دَقيقٌ، وَ دَمُهُ رَقيقٌ، وَ بابُ الْمَکْرُوهِ بِهِ تَليقُ.

فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَري مِنْ فُطُورٍ، ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ کَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ اِلَيْکَ الْبَصَرُ خاسِئاً وَ هُوَ حَسيرٌ.[1].









  1. الملک: 4-3.