دعاؤه للحفظ من الآفات
اَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ، الَّذينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ اِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَکُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزادَهُمْ ايماناً وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَکيلُ.[1]. اَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ، وَ اُفَوِّضُ اَمْري اِلَي اللَّهِ اِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالْعِبادِ،[2] اَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ، ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلامُمْسِکَ لَها وَ ما يُمْسِکْ فَلامُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ، وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَکيمُ.[3].
قال السيد ابن طاووس: کان مؤيد الدين شرف القضاة عبدالملک مريضاً، فجاءه اميرالمؤمنين عليه السلام، و کانّه قد نزل من الهواء، فأراد ان يسأله الدعاء لکونه مريضاً، فلم يسأله فقال له: الشفاء، و مرّ يده علي ذراعه الايمن، ثم قال له: قل ثلاث مرات يحفظک الله بها، قل: