دعاؤه في المناجاة (نظماً)
يا ذَاالْمَعالي عَلَيْکَ مُعْتَمَدي طُوبي لِمَنْ کانَ نادِماً اَرِقاً وَ ما بِهِ عِلَّةٌ وَ لا سُقُمٌ اِذا خَلا فِي الظَّلامِ مُبْتَهِلاً
لَبَّيْکَ لَبَّيْکَ اَنْتَ مَوْلاهُ
فَارْحَمْ عُبَيْداً اِلَيْکَ مَلْجاهُ
طُوبي لِمَنْ کُنْتَ اَنْتَ مَوْلاهُ
يَشْکُو اِلي ذِيالْجَلالِ بَلْواهُ
اَکْثَرُ مِنْ حُبِّهِ لِمَوْلاهُ
اَجابَهُ اللَّهُ ثُمَّ لَبَّاهُ