دعاؤه عند اباء الناس عن الجهاد بعد دعوته ايّاهم















دعاؤه عند اباء الناس عن الجهاد بعد دعوته ايّاهم



اَللَّهُمَّ اَيُّما عَبْدٍ مِنْ عِبادِکَ سَمِعَ مَقالَتَنا، الْعادِلَةَ غَيْرَ الْجائِرَةِ، وَ الْمُصْلِحَةَ فِي الدّينِ وَ الدُّنْيا غَيْرَ الْمُفْسِدَةِ، فَاَبي بَعْدَ سَمْعِهِ اِلاَّ النُّکُوصَ عَنْ نُصْرَتِکَ، وَ الْاِبْطاءَ عَنْ اِعْزازِ[1] دينِکَ، فَاِنَّا نَسْتَشْهِدُکَ عَلَيْهِ بِاَکْبَرِ الشَّاهِدينَ شَهادَةً، وَ نَسْتَشْهِدُ عَلَيْهِ جَميعَ ما اَسْکَنْتَهُ اَرْضَکَ وَ سَماواتِکَ، ثُمَّ اَنْتَ بَعْدَهُ الْمُغْني عَنْ نَصْرِهِ وَ الْاخِذُ لَهُ بِذَنْبِهِ.









  1. علي اعزاز، يا اکبر (خ ل).