دعاؤه في التعقيب كان يقول عليه السلام في دبر كل صلاة مكتوبة:















دعاؤه في التعقيب کان يقول عليه السلام في دبر کل صلاة مکتوبة:



اَللَّهُمَّ تَمَّ نُورُکَ فَهَدَيْتَ فَلَکَ الْحَمْدُ، وَ عَظُمَ حِلْمُکَ فَعَفَوْتَ فَلَکَ الْحَمْدُ، وَ بَسَطْتَ يَدَکَ فَاَعْطَيْتَ فَلَکَ الْحَمْدُ.

رَبَّنا وَجْهُکَ اَکْرَمُ الْوُجُوهِ وَ جاهُکَ خَيْرُ الْجاهِ وَ عَطِيَّتُکَ اَنْفَعُ الْعَطِيَّةِ وَ اَهْنَأُها، تُطاعُ رَبَّنا فَتَشْکُرُ وَ تُعْصي رَبَّنا فَتَغْفِرُ، تُجيبُ الْمُضْطَرَّ وَ تَکْشِفُ السُّوءَ، وَ تَشْفِي السُّقْمَ، وَ تُنْجي مِنَ الْکَرْبِ، وَ تَقْبَلُ التَّوْبَةَ، وَ تَغْفِرُ الذُّنُوبَ، لايَجْزي بِالائِکَ اَحَدٌ، وَ لايُحْصي نِعْمَتَکَ عادٌّ، وَ لايَبْلُغُ مِدْحَتَکَ قَوْلُ قائِلٍ.