دعاؤه لاهل القبور
اَلْحَمْدُلِلَّهِ الَّذي جَعَلَ الْاَرْضَ کِفاتاً، اَحْياءً وَ اَمْواتاً، اَلْحَمْدُلِلَّهِ الَّذي مِنْها خَلَقَنا، وَ فيها يُعيدُنا وَ عَلَيْها يَحْشُرُنا، طُوبي لِمَنْ ذَکَرَ الْمَعادَ وَ عَمِلَ لِلْحِسابِ، وَ قَنِعَ بِالْکَفافِ، وَ رَضِيَ عَنِ اللَّهِ بِذلِکَ. و في رواية: اَلسَّلامُ عَلَيْکُمْ يا اَهْلَ الدِّيارِ الْمُوحِشَةِ، وَ الْمَحالِّ الْمُقْفِرَةِ، مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ وَ الْمُسْلِمينَ وَ الْمُسْلِماتِ، اَنْتُمْ لَنا فَرَطٌ وَ نَحْنُ لَکُمْ تَبَعٌ، نَزُورُکُمْ عَمَّا قَليلٍ وَ نَلْحَقُ بِکُمْ بَعْدَ زَمانٍ قَصيرٍ، اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنا وَ لَهُمْ وَ تَجاوَزْ عَنَّا وَ عَنْهُمْ.
عَلَيْکُمُ السَّلامُ يا اَهْلَ الدِّيارِ الْمُوحِشَةِ، وَ الْمَحالِّ الْمُقْفِرَةِ، مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤمِناتِ وَ الْمُسْلِمينَ وَ الْمُسْلِماتِ، اَنْتُمْ لَنا سَلَفٌ وَ فَرَطٌ، وَ نَحْنُ لَکُمْ تَبَعٌ وَ بِکُمْ عَمَّا قَليلٍ لاحِقُونَ، اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنا وَ لَهُمْ، وَ تَجاوَزْ عَنَّا وَ عَنْهُمْ.