دعاؤه علي قريش (بعد مقتل محمد بن ابي بکر)
اَللَّهُمَّ اِنّي اَسْتَعْديکَ عَلي قُرَيْشٍ وَ مَنْ اَعانَهُمْ، قَدْ قَطَعُوا رَحِمي، وَ اَکْفَؤُوا اِنائي، وَ اَجْمَعُوا عَلي مُنازَعَتي حَقّاً کُنْتُ اَوْلي بِهِ مِنْهُمْ، فَسَلَبُونيهِ وَ قالُوا: اَلا اِنّ فِي الْحَقِّ اَنْ تَأْخُذَهُ، وَ فِي الْحَقِّ أنْ تُمْنَعَهُ، فَاصْبِرْ مَغْمُوماً اَوْ مُتْ مُتَأَسِّفاً.