دعاؤه في اليوم الخامس عشر
وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْجَليلِ الْاَجَلِّ، وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْکَريمِ الْاَکْرَمِ، وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذي لا اِلهَ اِلاَّ هُو[1] عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ الرَّحْمنُ الرَّحيمُ، وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذي لا اِلهَ اِلاَّ هُوَ الْمَلِکُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزيزُ الجَبَّارُ الْمُتَکَبِّرُ، سُبْحانَکَ اللَّهُمَّ وَ تَعالَيْتَ عَمَّا يُشْرِکُونَ. وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْکَريمِ الْعَزيزِ وَ بِاَنَّکَ اَنْتَ[2] لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ الْخالِقُ الْبارِيءُ الْمُصَوِّرُ لَکَ الْاَسْماءُ الْحُسْني، يُسَبِّحُ لَکَ ما فِي السَّماواتِ وَ الْاَرْضِ، وَ اَنْتَ الْعَزيزُ الْحَکيمُ. وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ، وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ بِاسْمِکَ الَّذي اِذا دُعيتَ بِهِ اَجَبْتَ، وَ اِذا سُئِلْتَ بِهِ اَعْطَيْتَ، وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذي اَوْجَبْتَ لِمَنْ سَأَلَکَ بِهِ ما سَأَلَکَ، وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذي سَأَلَکَ بِهِ عَبْدُکَ الَّذي کان عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْکِتابِ فَاَتَيْتَهُ بِالْعَرْشِ قَبْلَ اَنْ يَرْتَدَّ اِلَيْهِ طَرْفُهُ. وَ اَسْأَلُکَ بِهِ وَ اَدْعُوکَ اللَّهُمَّ بِما دَعاکَ بِهِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ فَاسْتَجِبْ لِيَ اللَّهُمَّ فيما اَسْأَلُکَ قَبْلَ اَنْ يَرْتَدَّ اِلَيَّ طَرْفي، وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ بِلا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ فَاِنَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ، يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ، يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، لا تَأْخُذُکَ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ - الي آخر الآية. وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ بِزُبُرِ الْاَوَّلينَ وَ ما فيها مِنْ اَسْمائِکَ وَ الدُّعاءِ الَّذي تُجيبُ بِهِ مَنْ دَعاکَ، وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ بِالزَّبُورِ وَ ما فيهِ مِنْ اَسْمائِکَ وَ الدُّعاءِ الَّذي تُجيبُ بِهِ مَنْ دَعاکَ. وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ بِالْاِنْجيل وَ ما فيهِ مِنْ اَسْمائِکَ وَ الدُّعاءِ الَّذي تُجيبُ بِهِ مَنْ دَعاکَ، وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ بِالْقُرْانِ الْعَظيمِ وَ ما فيهِ مِنْ اَسْمائِکَ، وَ الدُّعاءِ الَّذي تُجيبُ بِهِ مَنْ دَعاکَ، وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ بِکُلِّ کِتابٍ اَنْزَلْتَهُ عَلي اَحَدٍ مِنْ خَلْقِکَ فِي السَّماواتِ السَّبْعِ وَ الْاَرَضينَ السَّبْعِ وَ ما بَيْنَهُما مِنْ اَسْمائِکَ وَ الدُّعاءِ الَّذي تُجيبُ بِهِ مَنْ دَعاکَ. وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ بِکُلِّ اسْمٍ هُوَ لَکَ، سَمَّاکَ بِهِ اَحَدٌ مِنْ خَلْقِکَ فِي السَّماوات السَّبْعِ وَ الْاَرَضينَ السَّبْعِ وَ ما بَيْنَهُما، وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ بِکُلِّ اسْمٍ هُوَ لَکَ اصْطَفَيْتَهُ لِنَفْسِکَ اَوِ اَطْلَعْتَ عَلَيْهِ اَحَداً مِنْ خَلْقِکَ، اَوْ لَمْ تُطْلِعْهُ عَلَيْهِ. وَ اَسْأَلُکَ اللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ بِما دَعاکَ بِهِ عِبادُکَ الصَّالِحُونَ فَاسْتَجَبْتَ لَهُمْ، فَاَنَا اَسْأَلُکَ بِذلِکَ کُلِّهِ اَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّدٍ وَ الِهِ الطَّيِّبينَ الطَّاهِرينَ يا رَبَّ الْعالَمينَ، وَ اَنْ تَسْتَجيبَ لي يا سَيِّدي ما دَعَوْتُکَ بِهِ اِنَّکَ سَميعُ الدُّعاءِ رَؤُوفٌ بِالْعِبادِ يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.
اَللَّهُمَّ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْواحِدِ الْأَحَدِ الْفَرْدِ الْمُتَعالِ الَّذي مَلَأَ کُلَّ شَيْءٍ، وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْفَرْدِ الَّذيِ لا يَعْدِلُهُ شَيْءٌ، وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْعَلِيِّ الْاَعْلي، وَ اَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْعَظيمِ الْاَعْظَمِ.