امانه
و ان عملک ليس لک بطعمه[1] ولکنه في عنقک امانه. ليس لک ان تفتات في رعيه[2]، و في يديک مال من مال الله عز و جل، و انت من خزانه حتي تسلمه الي، و لعلي ان لا اکون شر ولاتک[3] والسلام.
من کتاب له الي الاشعث بن قيس عامله علي اذربيجان: