ارديت جيلا من الناس
و ارديت جيلا من الناس کثيرا: خدعتهم بغيک و القيتهم في موج بحرک تغشاهم الظلمات و تتلاطم بهم الشبهات، فجازوا عن وجهتهم[1] و نکصوا علي اعقابهم[2] و تولوا علي ادبارهم و عولوا علي احسابهم الا من فاء من اهل البصائر.[3].
من کتاب له الي معاويه ايضا: