في لجه بحر
کنتم جند المراه و اتباع البهيمه:[1] رغا فاجبتم، و عقر فهربتم. اخلاقکم دقاق و عهدکم شقاق و دينکم نفاق و ماوکم زعاق،[2] و المقيم بين اظهرکم مرتهن بذنبه، و الشاخص عنکم متدارک برحمه من ربه. و ايم الله لتغرقن بلدتکم حتي کاني انظر الي مسجدها کجوجو طير في لجه بحر.[3].
من کلام له في ذم اهل البصره بعد موقعه الجمل: