تشييع الميت















تشييع الميت‏



1/3884- أحمد، حدّثنا يزيد، حدّثنا حمّاد بن يعلي بن عطاء، عن عبداللَّه بن يسار، عن علي عليه‏السلام في حديث مع عمرو بن حريث، إلي أن قال: قال له عمرو: کيف تقول في المشي في الجنازة بين يديها أو خلفها؟ فقال علي رضي الله عنه: إنّ فضل المشي من خلفها علي بين يديها کفضل صلاة المکتوبة في جماعة علي الوحدة، قال عمرو: فإنّي رأيت أبابکر وعمر يمشيان أمام الجنازة، قال علي: إنّهما إنّما کرها أن يحرجا الناس.[1].

[صفحه 155]

2/3885- محمّد بن يعقوب، عن محمّد بن يحيي، عن أحمد بن محمّد بن عيسي، عن الحسين بن سعيد، عن الحسين بن علوان، عن سعد بن طريف، عن الأصبغ بن نباتة، قال: قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: من تبع جنازة کتب اللَّه (من الأجر) له أربع قراريط: قيراط باتّباعه (إيّاها)، وقيراط للصلاة عليها، وقيراط بالانتظار حتّي يفرغ من دفنها، وقيراط للتعزية.[2].

3/3886- الشيخ الطوسي، أخبرني الشيخ- أيّده اللَّه تعالي-، عن أبي‏جعفر محمّد بن علي، عن محمّد بن الحسن، عن أحمد بن إدريس، عن محمّد بن أحمد بن يحيي، عن النوفلي، عن السکوني، عن جعفر، عن أبيه، عن آبائه عليهم‏السلام، عن علي عليه‏السلام قال: سمعت النبي صلي الله عليه و آله يقول: اتبعوا الجنازة ولا تتبعکم، خالفوا أهل الکتاب.[3].

4/3887- عليّ بن الحسين بن فضّال، عن محمّد بن علي ومحمّد بن الزيّات، عن محمّد بن يحيي، عن غياث بن إبراهيم، عن أبي‏عبداللَّه، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام: أنّه کره أن يرکب الرجل مع الجنازة في بداية إلّا من عذر. وقال: يرکب إذا رجع.[4].

5/3888- الصدوق، عن أبيه، عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السکوني، عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن آبائه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله (في جنازة): ثلاثة لا أدري أيّهم أعظم جرماً، الذي يمشي مع الجنازة بغير رداء، والذي يقول: ارفقوا به، والذي يقول: استغفروا له غفر اللَّه لکم.[5].

[صفحه 156]

بيان: قوله: مع الجنازة، أي مع عدم کونه صاحب المصيبة، وهو إمّا مکروه أو حرام،

وأمّا قوله: ارفقوا (قفوا) به، فلتضمنّه تحقير الميّت وإهانته، وفي التهذيب: أو الذي يقول: (قفوا)، ولعلّه تصحيف وعلي تقديره الذمّ لمنافاته لتعجيل التجهيز، أو يکون الوقوف لإنشاد المراثي وذکر أحوال الميّت کما هو الشايع وهو مناف للتعزّي والصبر، والفقرة الثالثة أيضاً لإشعارها بکونه مذنباً، وينبغي أن يذکر الموتي بخير، ويمکن أن تحمل الفقرتان معاً علي ما إذا کان غرض القائل التحقير والإشعار بالذنب، وتحتمل أن يکون الضميران في الأخيرتين راجعين إلي الذي يمشي بغير رداء، أي هو بسبب هذا التصنّع لا يستحقّ أن يؤمر بالرفق به ولا الإستغفار له.

وقال العلّامة قدس سره في المنتهي: کره أن يقال: قفوا واستغفروا له غفر اللَّه لکم؛ لأنّه خلاف المنقول؛ بل ينبغي أن يقال ما نقل من أهل البيت عليهم‏السلام، وقال في المعتبر: قال عليّ بن بابويه: إيّاک أن تقول ارفقوا به، وترحّموا عليه، أو تضرب يدک علي فخذک فيحبط أجرک، فقال المحقّق: وبه رواية نادرة، ولا بأس بمتابعته تفصياً عن المکروه، انتهي عن البحار.

6/3889- الطوسي، حدّثنا الشيخ أبوجعفر محمّد بن الحسن بن عليّ بن الحسن الطوسي رحمه الله قال: أخبرنا الحسين بن عبيداللَّه، قال: أخبرنا هارون بن موسي، قال: حدّثنا الحکيمي، قال: حدّثنا سفيان بن زياد البلدي، قال: حدّثنا عبّاد بن صهيب، قال: حدّثنا جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن ابن‏الحنفية، عن عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام: أنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله خرج فرأي نسوة قعوداً، فقال: ما أقعدکنّ هاهنا؟ قلن: الجنازة، قال: أفتحملن فيمن يحمل؟ قلن: لا، قال: أفتغسلنّ فيمن يغسّل؟ قلن: لا، قال: أفتدلين فيمن يدلي؟ قلن: لا، قال: فارجعن مأزورات غير مأجورات.[6].

[صفحه 157]

7/3890- الشيخ المفيد، قال: قال علي عليه‏السلام: إذا حملت بجوانب سرير الميّت خرجت من الذنوب کما ولدتک اُمّک.[7].

8/3891- (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: إذا دعيتم إلي العرسات فابطؤا فإنّه يذکّر الدنيا، وإذا دعيتم إلي الجنائز فأسرعوا فإنّها تذکّر الآخرة.[8].

9/3892- (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن عليّ عليه‏السلام، أنّه سئل عن رجل يُدعي إلي جنازة ووليمة فأيّهما يجيب؟ قال: يجيب الجنازة.[9].

10/3893- (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: سِر سنتين برّ والديک، سِر سنة صل رحمک، سِر ميلاً عُد مريضاً، سِر ميلين شيّع جنازة.[10].

11/3894- عن علي عليه‏السلام: أنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله مشي مع جنازة فنظر إلي امرأة تتبعها، فوقف وقال: ردّوا المرأة فردّت، ووقف حتّي قيل: يا رسول‏اللَّه قد توارت بجدر المدينة، فمضي صلي الله عليه و آله.[11].

12/3895- عن الأصبغ، عن علي عليه‏السلام قال: خرجنا مع رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله في

[صفحه 158]

جنازة في قمص بغير أردية، فالتفت إلينا فقال: أجئتموني بزيّ أهل الجاهلية، هممت أن أدعو عليکم دعوةً تنشرون بغير صورکم، قال: فأخذنا أرديتنا ولم نعد[12].

13/3896- عن علي عليه‏السلام أنّه کان يمشي في خمس مواطن حافياً ويعلّق نعليه بيده اليُسري، وکان يقول: إنّها مواطن اللَّه فأحبّ أن أکون فيها حافياً، إلي أن قال: وإذا شهد جنازة.[13].

14/3897- عن علي عليه‏السلام أنّه رخّص في حمل الجنازة علي الدابة، هذا إذا لم يوجد من يحملها أو کان عذر، فأمّا السنّة والذي يؤمر به أن يحملها علي الرجال.[14].

15/3898- عبداللَّه بن جعفر، عن السندي بن محمّد، عن أبي‏البُختري، عن جعفر ابن‏محمّد، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: إذا لقيت جنازة مشرک فلا تستقبلها، خُذ عن يمينها وعن شمالها.[15].

16/3899- عن علي عليه‏السلام أنّه نظر إلي قوم مرّت بهم جنازة فقاموا قياماً علي أقدامهم، فأشار إليهم أن اجلسوا، هذا في القوم تمرّ عليهم الجنازة ولا يريدون اتّباعها، فأمّا من أراد ذلک قام ومشي ولم يجلس حتّي يوضع السرير[16].

17/3900- عن عبداللَّه بن سخبرة، قال: مُرّ علي علي [عليه‏السلام] بجنازة، فذهب أصحابه يقومون، فقال لهم: ما يحملکم علي هذا؟ قالوا: إنّ أباموسي أخبرنا أنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم کان إذا مرّت به جنازة قام حتّي تجاوزه، فقال: إنّ أباموسي لا يقول شيئاً، لعلّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم فعل ذلک مرّة، إنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم کان يحبّ أن يتشبّه بأهل الکتاب فيما لم ينزل عليه شي‏ء، فإذا نزل عليه ترکه.[17].

[صفحه 159]

18/3901- مسلم، حدّثني محمّد بن المثنّي، وإسحاق بن إبراهيم، وابن‏أبي‏عمر جميعاً، عن الثقفي، قال ابن‏المثنّي: حدّثنا عبدالوهّاب، قال: سمعت يحيي بن سعيد، قال: أخبرني واقد بن عمرو بن سعد بن معاذ الأنصاري أنّ نافع بن جبير أخبره أنّ مسعود بن الحکم الأنصاري أخبره أنّه سمع عليّ بن أبي‏طالب يقول في شأن الجنائز: إنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم قام ثمّ قعد.[18].

19/3902- وعنه، حدّثني زهير بن حرب، حدّثنا عبدالرحمن بن مهدي، حدّثنا شعبة، عن محمّد بن المنکدر، قال: سمعت مسعود بن الحکم يحدّث عن علي، قال: رأينا رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم قام فقمنا وقعد فقعدنا- يعني في الجنازة-[19].

20/3903- عن علي [عليه‏السلام] قال: إنّما قام رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم في الجنازة مرّة واحدة ثمّ لم يعد بعد.[20].

21/3904- عن علي [عليه‏السلام] قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم يأمر بالقيام في الجنازة، ثمّ جلس بعد ذلک وأمرنا بالجلوس.[21].

22/3905- عن علي [عليه‏السلام] قال: قام رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم مع الجنازة حتّي توضع، وقام الناس معه، ثمّ قعد ذلک وأمرهم بالقعود.[22].

23/3906- البيهقي، أخبرنا أبوطاهر الفقيه، ثنا أبوطاهر محمّد بن الحسن المحمّد آباذي، ثنا أحمد بن يوسف السلمي، ثنا عبدالرزّاق، أخبرني ابن‏جريج، أخبرني موسي بن عقبة، عن قيس بن مسعود، عن أبيه، أنّه شهد مع عليّ بن أبي‏طالب رضي الله عنه بالکوفة، فرأي عليّ بن أبي‏طالب رضي الله عنه الناس قياماً ينتظرون الجنازة أن توضع،

[صفحه 160]

فأشار إليهم بدرّة معه أو سوط أن اجلسوا، فإنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم قد جلس بعد أن کان يقوم.[23].

24/3907- عن علي عليه‏السلام أنّه کان يقول: أسرعوا بالجنائز ولا تدبّوا بها[24].

25/3908- عن علي عليه‏السلام أنّه سئل عن حمل الجنائز أواجب هو علي من شهدها؟ قال: لا، ولکنّه خير، فمن شاء أخذ ومن شاء ترک.[25].

26/3909- عن علي عليه‏السلام أنّه قال: يستحبّ لمن بدا له أن يعين في حمل الجنازة، أن يبدأ بمياسر السرير، فيأخذها ممّن هي في يديه بيمينه، ثمّ يدور بجوانبه الأربعة.[26].

27/3910- إنّ رجلاً قال له عليه‏السلام: کيف أصبحت يا أميرالمؤمنين؟ قال: خيراً من رجل لم يمش وراء جنازة، ولم يعد مريضاً.[27].

28/3911- عن علي عليه‏السلام أنّ أباسعيد الخدري سأله عن المشي مع الجنازة، أيّ ذلک أفضل أمامها أم خلفها؟ فقال له: يا أباسعيد، مثلک يسأل عن هذا؟ قال: اي واللَّه لَمِثلي يسأل عن هذا، قال علي عليه‏السلام: إنّ فضل الماشي خلفها علي الماشي أمامها کفضل الصلاة المکتوبة علي التطوّع، فقال أبوسعيد: عن نفسک تقول هذا أم شي‏ء سمعته عن رسول‏اللَّه؟ فقال علي عليه‏السلام: بل رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله يقوله.[28].

29/3912- عن علي عليه‏السلام: إنّ فضل المشي خلف الجنازة علي من يسير أمامها، کفضل الفريضة علي النافلة.[29].

[صفحه 161]

30/3913- البيهقي، أخبرنا أبوعبداللَّه الحافظ، أخبرني محمّد بن أحمد بن بالويه، ثنا محمّد بن غالب، حدّثني عمرو بن مرزوق، أنبأ شعبة، عن أبي‏فروة الجهني، قال: سمعت زائدة يحدّث عن ابن‏عبدالرحمن بن ابزي، عن أبيه، أنّ أبابکر وعمر کانا يمشيان أمام الجنازة، وکان علي رضي الله عنه يمشي خلفها، فقيل لعلي رضي الله عنه: إنّهما يمشيان أمامها، فقال: إنّهما يعلمان أنّ المشي خلفها أفضل من المشي أمامها کفضل صلاة الرجل في جماعة علي صلاته فذّاً، ولکنّهما سهلان يسهّلان للناس.[30].

31/3914- قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام وقد تبع جنازة، فسمع رجلاً يضحک، فقال: کأنّ الموت فيها علي غيرنا کتب، وکأنّ الحقّ علي غيرنا وجب، وکأنّ الذي نشيّع من الأموات سفر عمّا قليل إلينا راجعون، ننزلهم أجداثهم ونأکل تراثهم، کأنّا مخلّدون بعدهم، قد نسينا کلّ واعظة ورمينا بکلّ حايجة (حاجة،جائحة)، أيّها الناس طوبي لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وتواضع من غير منقصة، وجالس أهل الفقه والرحمة، وخالط أهل الذلّ والمسکنة، وأنفق مالاً جمعه في غير معصية، أيّها الناس طوبي لمن ذلّت نفسه وطاب کسبه وصلحت سريرته وحسنت خليقته، وأنفق الفضل من ماله وأمسک الفضل من کلامه، وعدل عن الناس شرّه ووسعته السنَّة ولم يتعدّ إلي البدعة، أيّها الناس طوبي لمن لزم بيته وأکل کسرته وبکي علي خطيئته، وکان من نفسه في شغل، والناس منه في راحة.[31].

32/3915- عن علي [عليه‏السلام]: لا تؤخّروا الجنازة إذا حضرت.[32].

33/3916- (الجعفريات)، أخبرنا عبداللَّه بن محمّد، قال: أخبرنا محمّد بن محمّد، قال: حدّثني موسي بن إسماعيل، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن

[صفحه 162]

محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: نهي رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله أن يتبع الجنازة بمجمر[33].


صفحه 155، 156، 157، 158، 159، 160، 161، 162.








  1. مسند أحمد 97:1.
  2. الکافي 173:3؛ وسائل الشيعة 822:2؛ مستدرک الوسائل 295:2 ح 2012؛ احياء الاحياء 414:3؛ دعوات الراوندي: 262 ح 750.
  3. تهذيب الأحکام 311:1؛ وسائل الشيعة 825:2؛ دعائم الإسلام 233:1؛ البحار 284:81.
  4. تهذيب الأحکام 464:1؛ وسائل الشيعة 827:2.
  5. الخصال، باب الثلاثة: 192؛ دعائم الإسلام 233:1؛ البحار 261:81.
  6. أمالي الطوسي، في المجلس 647:32 ح 1342؛ وسائل الشيعة 891:2؛ البحار 264:81؛ سنن البيهقي 77:4؛ کنز العمال 758:15 ح 42986.
  7. الاختصاص للمفيد: 189؛ مستدرک الوسائل 300:2 ح 2031؛ البحار 32:78.
  8. الجعفريات: 33؛ مستدرک الوسائل 119:2 ح 1593؛ دعائم الإسلام 220:1.
  9. الجعفريات: 33؛ مستدرک الوسائل 119:2 ح 1594.
  10. الجعفريات: 186؛ مستدرک الوسائل 295:2 ح 2010.
  11. دعائم الإسلام 234:1؛ مستدرک الوسائل 382:2 ح 2248؛ البحار 284:81.
  12. التعازي: 22؛ مستدرک الوسائل 488:2 ح 2536.
  13. دعائم الإسلام 185:1؛ مستدرک الوسائل 489:2 ح 2537.
  14. دعائم الإسلام 233:1؛ مستدرک الوسائل 477:2 ح 2508؛ البحار 283:81.
  15. قرب الاسناد:139 ح 493؛ وسائل الشيعة 826:2؛ البحار 260:81.
  16. دعائم الإسلام 233:1؛ مستدرک الوسائل 318:2 ح 2078؛ البحار 283:81.
  17. کنز العمال 726:15 ح 42895.
  18. صحيح مسلم 58:3.
  19. صحيح مسلم 59:3؛ کنز العمال 725:15 ح 42890.
  20. کنز العمال 725:15 ح 42891.
  21. کنز العمال 726:15 ح 42892.
  22. کنز العمال 726:15 ح 42894.
  23. سنن البيهقي 82:4.
  24. عائم الإسلام 233:1؛ البحار 283:81.
  25. دعائم الإسلام 233:1؛ مستدرک الوسائل 301:2 ح 2029؛ البحار 283:81.
  26. دعائم الإسلام 233:1؛ مستدرک الوسائل 303:2 ح 2037؛ البحار 283:81.
  27. دعائم الإسلام 234:1؛ مستدرک الوسائل 298:2 ح 2023؛ البحار 284:81.
  28. دعائم الإسلام 234:1؛ البحار 284:81؛ کنز العمال 722:15 ح 42878.
  29. دعائم الإسلام 234:1؛ الجامع الصغير للسيوطي 214:2.
  30. سنن البيهقي 25:4.
  31. تفسير القمي 70:2؛ روضة الواعظين، باب ذکر الموت والروح: 490؛ مستدرک الوسائل 377:2 ح 2236؛ تفسير البرهان 60:3؛ البحار 268:81؛ نهج‏البلاغة: قصارالحکم 122.
  32. کنز العمال 592:15 ح 42333.
  33. الجعفريات: 205؛ مستدرک الوسائل 304:2 ح 2040.