في فضل الحج والحثّ عليه















في فضل الحج والحثّ عليه‏



1/3085- الصدوق، عن أبيه، عن سعد بن عبداللَّه، عن محمّد بن عيسي، عن عبيد، عن القاسم بن يحيي، عن جدّه الحسن بن راشد، عن أبي‏بصير، ومحمّد بن مسلم، عن أبي‏عبداللَّه، عن أبي‏جعفر، عن آبائه، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنّه قال: ما عُبد اللَّه بشي‏ء أشدّ من المشي إلي بيته.[1].

2/3086- محمّد بن الحسن الطوسي، عن الشيخ الجليل محمّد بن محمّد بن النعمان المفيد، عن الصدوق محمّد بن عليّ بن بابويه، عن محمّد بن الحسن بن الوليد، عن محمّد بن الحسن الصفّار، عن موسي بن القاسم، عن صفوان وابن‏أبي‏عمير، عن معاوية بن عمّار، عن الإمام أبي‏عبداللَّه جعفر بن محمّد الصادق، عن آبائه، عن أمير المؤمنين عليه‏السلام قال: إنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله لقيه أعرابي فقال له: يا رسول‏اللَّه إنّي خرجت اُريد الحجّ ففاتني وأنا رجل مميلٌ فمرني أن أصنع بمالي ما أبلغ به مثل أجر الحاج،

[صفحه 435]

فالتفت إليه رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله وقال له: اُنظر إلي أبي‏قبيس فلو أنّ أباقبيس ذهبة حمراء، أنفقته في سبيل اللَّه ما بلغت ما يبلغ الحاج.

ثمّ قال: إنّ الحاج إذا أخذ في جهازه لم يرفع شيئاً ولم يضعه إلّا کتب اللَّه له عشر حسنات ومحي عنه عشر سيّئات ورفع له عشر درجات، فإذا رکب بعيره لم يرفع خفّاً ولم يضعه إلّا کتب اللَّه له مثل ذلک، فإذا طاف بالبيت خرج من ذنوبه، فإذا سعي بين الصفا والمروة خرج من ذنوبه، فإذا وقف بعرفات خرج من ذنوبه، فإذا وقف بالمشعر الحرام خرج من ذنوبه، فإذا رمي الجمار خرج من ذنوبه، قال: فعدّد رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله کذا وکذا موقفاً إذا وقفها الحاجّ خرج من ذنوبه، ثمّ قال: أنّي لک أن تبلغ ما يبلغ الحاجّ.[2].

3/3087- (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن علي عليه‏السلام قال: سمعت رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله وهو يقول: وهو يتبع قطار حاج يقول: لا يرفع خفّاً إلّا کتب له حسنة، ولا يضع خفّاً إلّا محيت عنه سيّئة، وإذا قضوا مناسکهم قيل لهم: بنيتم بنياناً فلا تنقضوه کفيتم ما مضي فأحسنوا فيما تستقبلون.[3].

4/3088- وبهذا الاسناد، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: إنّ اللَّه تعالي يقول: من أنسأت له في أجله ووسّعت عليه في رزقه، وصحّحت له جسمه، ولم يزرني في کلّ خمسة أعوام فهو محروم.[4].

5/3089- (الجعفريات)، أخبرنا عبداللَّه، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين،

[صفحه 436]

عن أبيه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: الحجّ ثوابه الجنّة، والعمرة کفّارة کلّ ذنب.[5].

6/3090- وبهذا الاسناد، قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: الحجّ جهاد کلّ ضعيف، وجهاد المرأة حسن التبعّل.[6].

7/3091- عن علي عليه‏السلام: أنّه سئل عن قول اللَّه عزّ وجلّ: «وَللَّهِ عَلَي النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ کَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ»[7] فقال: هذا فيمن ترک الحجّ وهو يقدر عليه.[8].

8/3092- قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: ما عُبد اللَّه بشي‏ء أفضل من المشي إلي بيته، اُطلبوا الخير في أخفاف الابل وأعناقها صادرة وواردة.[9].

9/3093- عن علي عليه‏السلام: أنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله لمّا حجّ حجّة الوداع وقف بعرفة وأقبل علي الناس بوجهه، فقال: مرحباً بوفد اللَّه، ثلاثاً، الذين إن سألوا اُعطوا، وتخلف نفقاتهم ويجعل لهم في الآخرة بکلّ درهم ألف من الحسنات، ثمّ قال: أيّها الناس ألا اُبشرّکم؟ قالوا: بلي يا رسول‏اللَّه، قال: إنّه إذا کانت هذه العشيّة باها اللَّه بأهل هذا الموقف الملائکة فيقول: يا ملائکتي اُنظروا إلي عبادي وإمائي، أتوني من أطراف الأرض شعثاً غبراً هل تعلمون ما يسألون؟ فيقولون: ربّنا يسألونک المغفرة، فيقول: اُشهدکم أنّي قد غفرت لهم، فانصرفوا من موقفکم مغفوراً لکم ما سلف.[10].

[صفحه 437]

10/3094- (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: سافروا تصحّوا، وصوموا تؤجروا، واغزوا تغنموا، وحجّوا لن تفتقروا.[11].

11/3095- زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: من أراد الدنيا والآخرة فليؤم هذا البيت، فما آتاه عبديسأل اللَّه دنياً إلّا أعطاه اللَّه منها، ولا يسأله آخرة إلّا ادّخر له منها، ألا أيّها الناس عليکم بالحجّ والعمرة فتابعوا بينهما فإنّهما يغسلان الذنوب کما يغسل الماء الدرن علي الثوب، وينفيان الفقر کما تنفي النار خبث الحديد.[12].

12/3096- وعنه، عن أبيه، عن جدّه، عن علي عليه‏السلام قال: سمعت رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله يقول: تحت ظلّ العرش يوم لا ظلّ إلّا ظلّه، رجل خرج من بيته حاجاً أو معتمراً إلي بيت اللَّه الحرام.[13].

13/3097- وعنه، عن أبيه، عن جدّه، عن علي عليه‏السلام قال: لما کان يوم النفر اُصيب رجل من أصحاب رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله فغسّله وکفّنه وصلّي عليه، ثمّ أقبل علينا بوجهه الکريم فقال: هذا المطهّر يلقي اللَّه عزّ وجلّ بلا ذنب له يتبعه.[14].

14/3098- الحاکم النيسابوري، أخبرنا الشيخ أبوبکر بن إسحاق الفقيه، أنبأ عليّ بن عبدالعزيز، ثنا يحيي بن عبدالحميد، ثنا حصين بن عمر الأحمسي، ثنا الأعمش، عن إبراهيم التميمي، عن الحارث بن سويد، قال: سمعت علياً رضي الله عنه يقول: حجّوا قبل أن لا تحجّوا، فکأنّي أنظر إلي حبشيّ أصمع أفدع (أقرع) بيده معول

[صفحه 438]

يهدمها حجراً حجراً، فقلت له: شي‏ء تقوله برأيک أو سمعته من رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم؟ قال: لا والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة، ولکنّي سمعته من نبيّکم صلي الله عليه و آله.[15].

15/3099- الديلمي، عن علي رضي الله عنه: ما حجّوا حتّي أذن لهم، وما اُذن لهم حتّي غُفر لهم.[16].

16/3100- قال الکليني: وروي أنّ أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: ألا ترون أنّ اللَّه اختبر الأوّلين من لدن آدم إلي الآخرين من هذا العالم، بأحجار ما تضرّ ولا تنفع ولا تبصر ولا تسمع، فجعلها بيته الحرام الذي جعله للناس قياماً، إلي أن قال: ثمّ أمر آدم وولده أن يثنوا أعطافهم نحوه، فصار مثابةً لمنتجع أسفارهم وغاية لملقي رحالهم، ثمّ قال: يهزّوا مناکبهم ذللاً للَّه حوله، ويرحلون علي أقدامهم شعثاً غبراً له، قد نبذوا القنع والسرابيل وراء ظهورهم، وحسروا بالشعور حُلقاً عن رؤوسهم، الحديث.[17].

17/3101- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنّه قال: فرض عليکم حجّ بيته الحرام، الذي جعله قبلةً للأنام، يردونه ورود الأنعام، ويألهون إليه ولوه الحمام، وجعله سبحانه علامة لتواضعهم لعظمته، وإذعانهم لعزّته، واختار من خلقه سمّاعاً أجابوا إليه دعوته، وصدّقوا کلمته، ووقفوا مواقف أنبيائه، وتشبّهوا بملائکته المطيفين بعرشه، يحرزون الأرباح في متجر عبادته، ويتبادرون عنده موعد مغفرته، وجعله سبحانه للإسلام علماً، وللعائذين حرماً، فرض حقّه، وأوجب حجّه، وکتب عليکم وفادته، فقال سبحانه: «وَللَّهِ عَلَي النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ کَفَرَ

[صفحه 439]

فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ».[18] [19].

18/3102- الصدوق، عن أبيه، عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبداللَّه بن ميمون، عن أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام، عن أبيه عليه‏السلام قال: کان في وصيّة أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: لا تترکوا حجّ بيت ربّکم فتهلکوا.[20].

19/3103- وعنه، قال علي عليه‏السلام: من ترک الحجّ لحاجة من حوائج الدنيا لم تقض حتّي ينظر إلي المحلّقين.[21].

20/3104- الطوسي بإسناده، عن الرضا عليه‏السلام، عن أبيه، عن الصادق عليه‏السلام، عن آبائه، قال: سمعت علياً عليه‏السلام يقول: لا تترکوا حجّ بيت ربّکم، ولا يخلو منکم ما بقيتم، فإنّکم إن تترکوه لم تُنظروا، وإنّ أدني ما يرجع به من أتاه أن يغفر له ما سلف.[22].

21/3105- محمّد بن الحسين الرضي، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام في وصيّته للحسن والحسين عليهماالسلام: اُوصيکما بتقوي اللَّه، إلي أن قال: واللَّه اللَّه في بيت ربّکم، لا تخلوه ما بقيتم، فإنّه إن ترک لم تُناظَروا.[23].

22/3106- أحمد بن عليّ بن أبي‏طالب الطبرسي، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام في احتجاجه علي الخوارج، قال: وأمّا قولکم إنّي کنت وصيّاً فضيّعت الوصية، فأنتم کفرتم وقدّمتم عليّ، وأزلتم الأمر عنّي، وليس علي الأوصياء الدعاء إلي أنفسهم، إنّما يبعث اللَّه الأنبياء فيدعون إلي أنفسهم، (وأمّا) الوصيّ فمدلول عليه مستغنٍ عن

[صفحه 440]

الدعاء إلي نفسه وذلک لمن آمن باللَّه ورسوله، وقد قال اللَّه جلّ ذکره: «وَللَّهِ عَلَي النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً»[24] ولو ترک الناس الحجّ لم يکن البيت ليکفر بترکهم إيّاه، ولکن کانوا يکفرون بترکهم؛ لأنّ اللَّه قد نصبه لکم علماً وکذلک نصبني علماً حيث قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: يا علي أنت منّي بمنزلة الکعبة تؤتي ولا تأتي.[25].

23/3107- الصدوق، حدّثنا محمّد بن عمر (عمرو) بن عليّ البصري، قال: حدّثنا محمّد بن عبداللَّه بن أحمد الواعظ، عن عبداللَّه بن أحمد بن عامر الطائي، قال: حدّثنا عليّ بن موسي الرضا، عن آبائه عليهم السلام في حديث طويل: أنّ رجلاً سأل أميرالمؤمنين عليه‏السلام: کم حجّ آدم من حجّة؟ فقال له: سبعمائة حجّة ماشياً علي قدميه، وأوّل حجّة حجّها کان معه الصُرد يدلّه علي الماء، وخرج معه من الجنّة، وقد نهي عن أکل الصُرَد والخطّاف، وسأله عن أوّل من حجّ من أهل السماء؟ فقال: جبرئيل عليه‏السلام.[26].

24/3108- عن علي عليه‏السلام: أنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله قال: العمرة إلي العمرة کفّارة ما بينهما، والحجّة المتقبلة ثوابها الجنّة، ومن الذنوب ذنوب لا تُغفر إلّا بعرفات.[27].

25/3109- (الجعفريات)، أخبرنا عبداللَّه، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله سمعته يقول: تابعوا بين الحجّ والعمرة، فإنّهما ينفيان الخطايا ويجلبان الرزق إلي العبد.[28].

[صفحه 441]

26/3110- عن علي عليه‏السلام، عن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله قال: الاستطاعة: الزاد والراحلة.[29].

27/3111- عن علي عليه‏السلام‏أنّه‏قال: إذا أُعتِقَ‏العبد فعليه‏الحجّ إذا استطاع إليه‏سبيلاً.[30].

28/3112- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام: خطب رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله فقال: إنّ اللَّه کتب عليکم الحجّ، فقال عکاشة بن محصي، وقيل سراقة بن مالک فقال: أفي کلّ عام يا رسول‏اللَّه؟ فأعرض عنه حتّي عاد مرّتين أو ثلاثاً، فقال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: ويحک وما يؤمنک أن أقول نعم، واللَّه لو قلت نعم لوجبت، ولو وجبت ما استطعتم ولو ترکتم لکفرتم، فاترکوني ما ترکتکم فإنّما هلک من کان قبلکم بکثرة سؤالهم واختلافهم علي أنبيائهم، فإذا أمرتکم بشي‏ء فأتوا منه ما استطعتم، وإذا نهيتکم عن شي‏ء فاجتنبوه.[31].

29/3113- زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن علي عليه‏السلام في قول اللَّه عزّ وجلّ: «وَللَّهِ عَلَي النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً»[32] قال عليه‏السلام: السبيل الزاد والراحلة، وقال عليه‏السلام: ولمّا نزلت هذه الآية قام رجل إلي النبي صلي الله عليه و آله فقال: يا رسول‏اللَّه الحجّ واجب علينا في کلّ سنة أو مرّة واحدة في الدهر؟ فقال النبي صلي الله عليه و آله: بل مرّة واحدة، ولو قلت في کلّ سنة لوجب، قال: يا رسول‏اللَّه العمرة واجبة مثل الحجّ؟ قال: لا، ولکن إن اعتمرت خير لک.[33].

30/3114- عن علي [عليه‏السلام]: من ملک زاداً وراحلة تبلغه إلي بيت اللَّه تعالي ولم يحج، فلا عليه أن يموت يهودياً أو نصرانياً، وذلک أنّ اللَّه تعالي يقول في کتابه: «وَللَّهِ عَلَي

[صفحه 442]

النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ کَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ».[34] [35].

31/3115- أخرج الدار قطني، عن علي عليه‏السلام، عن النبي صلي الله عليه وسلم: «وَللَّهِ عَلَي النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً»[36] قال: فسئل ذلک، فقال: تجد ظهر بعير.[37].

[صفحه 443]


صفحه 435، 436، 437، 438، 439، 440، 441، 442، 443.








  1. الخصال، حديث الأربعمائة: 630؛ مستدرک الوسائل 29:8 ح8986.
  2. أربعين الشيخ البهائي، الحديث العاشر: 195؛ تهذيب الأحکام 19:5.
  3. الجعفريات: 66؛ مستدرک الوسائل 34:8 ح9001؛ البحار 50:99؛ دعائم الإسلام 294:1.
  4. الجعفريات: 65؛ مستدرک الوسائل 51:8 ح9050.
  5. الجعفريات: 67؛ مستدرک الوسائل 7:8 ح8917.
  6. الجعفريات: 67؛ مستدرک الوسائل 8:8 ح8919.
  7. آل عمران: 97.
  8. دعائم الإسلام 288:1؛ مستدرک الوسائل 20:8 ح8959؛ البحار 21:99.
  9. الخصال، حديث الأربعمائة: 629؛ البحار 104:99.
  10. دعائم الإسلام 293:1؛ مستدرک الوسائل 36:8 ح9006؛ البحار 49:99.
  11. الجعفريات: 65؛ مستدرک الوسائل 7:8 ح8915.
  12. مسند زيد بن علي: 220، دعائم الإسلام 295: 1، البحار 50:99.
  13. مسند زيد بن علي:221.
  14. مسند زيد بن علي:221.
  15. مستدرک الحاکم 448:1؛ کنز العمال 9:5 ح11819؛ الجامع الصغير 569:1 ح3683؛ حلية الأولياء 131:4.
  16. کنز العمال 18:5 ح11863.
  17. الکافي 198:4؛ وسائل الشيعة 6:8؛ نهج البلاغة: خطبة 192.
  18. آل عمران: 97.
  19. نهج البلاغة: خطبة 1؛ وسائل الشيعة 9:8؛ البحار 15:99.
  20. عقاب الأعمال: 236؛ وسائل الشيعة 15:8؛ المحاسن 170:1 ح258.
  21. عقاب الأعمال: 236؛ وسائل الشيعة 15:8؛ البحار 19:99؛ المحاسن 170:1 ح258.
  22. أمالي الطوسي، المجلس 522:18 ح1157؛ البحار 17:99.
  23. نهج البلاغة: کتاب 47؛ وسائل الشيعة 15:8؛ البحار 16:99.
  24. آل عمران: 97.
  25. الاحتجاج 445:1 ح102؛ وسائل الشيعة 21:8.
  26. علل الشرائع: 594؛ وسائل الشيعة 91:8؛ عيون أخبار الرضا عليه‏السلام 243:1.
  27. دعائم الإسلام 294:1؛ مستدرک الوسائل 37:9 ح9010؛ البحار 50:99.
  28. الجعفريات: 67؛ مستدرک الوسائل 47:8 ح9040.
  29. عوالي‏ء اللالي‏ء 213:1، مستدرک الوسائل 20:8 ح8961.
  30. دعائم الإسلام 290:1؛ البحار 23:99.
  31. مجمع البيان 250:2؛ تفسير الصافي 91:2.
  32. آل عمران: 97.
  33. مسند زيد بن علي: 222؛ مسند أحمد 113:1؛ تفسير السيوطي 55:2.
  34. آل عمران: 97.
  35. کنز العمال 20:5 ح11869.
  36. آل عمران: 97.
  37. تفسير السيوطي 56:2.