صلاة الليل















صلاة الليل‏



1/2687- الديلمي، عن عيسي بن عبداللَّه، عن أبيه، عن جدّه، عن علي [عليه‏السلام]: من کان طالباً إلي اللَّه حاجة في أمر دنياه وآخرته فليطلبها في العشاء الآخرة فإنّها صلاة لم يصلّها أحد من الاُمم قبلکم.[1].

2/2688- عن علي [عليه‏السلام]: الوتر ليس بحتم مثل الصلاة المکتوبة، ولکنّه سنّة سنّها رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم.[2].

3/2689- عن علي [عليه‏السلام] قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم يوتر في أوّل الليل، وفي وسطه وفي آخره، ثمّ ثبت له الوتر في آخره.[3].

4/2690- عن علي [عليه‏السلام] قال: من کلّ الليل قد أوتر رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم من أوّله، وأوسطه وآخره وانتهي وتره إلي السحر.[4].

5/2691- عن علي [عليه‏السلام] قال: کان النبي صلي الله عليه وسلم يوتر بثلاث.[5].

6/2692- عن علي [عليه‏السلام] قال: کان النبي صلي الله عليه وسلم يوتر بتسع سور من المفصَّل، يقرأ في الرکعة الاُولي: أَلهاکم التکاثر، وإنّا أنزلناه في ليلة القدر، وإذا زلزلت الأرض، وفي

[صفحه 289]

الرکعة الثانية: والعصر، وإذا جاء نصر اللَّه والفتح، وإنّا أعطيناک الکوثر، وفي الرکعة الثالثة: قل يا أيّها الکافرون، وتبّت يدا أبي‏لهب، وقل هو اللَّه أحد.[6].

7/2693- عن علي [عليه‏السلام] قال: کان النبي صلي الله عليه وسلم يقول في آخر وتره: اللّهمّ إنّي أعوذ برضاک من سخطک، وأعوذ بمعافاتک من عقوبتک، وأعوذ بک منک، لا أحصي ثناءاً عليک، أنت کما أثنيت علي نفسک.[7].

8/2694- عن رجل من بني أسد، قال: خرج علينا علي [عليه‏السلام] حين ثوّب المثوّب، فقال: إنّ نبيّکم صلي الله عليه وسلم أمر بالوتر ووقّت له هذه الساعة.[8].

9/2695- عن علي [عليه‏السلام] قال: نهاني رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم أن أنام إلّا علي وتر.[9].

10/2696- عن علي [عليه‏السلام] أنّه قيل له: الوتر فريضة هي؟ قال: قد أوتر النبي صلي الله عليه وسلم وثبت عليه المسلمون.[10].

11/2697- عن علي [عليه‏السلام] قال: الوتر ثلاثة أنواع فمن شاء أوتر أوّل الليل، ثمّ إن صلّي صلّي رکعتين حتّي يصبح، ومن شاء أوتر، ثمّ إن صلّي صلّي رکعة شفعاً لوتره، ثمّ صلّي رکعتين رکعتين ثمّ أوتر، ومن شاء لم يوتر حتّي يکون آخر صلاته.[11].

12/2698- عن علي [عليه‏السلام]: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم يوتر بثلاث: يقرأ في الاُولي بالحمد، وقل هو اللَّه أحد، وفي الثانية: بالحمد وقل هو اللَّه أحد، وفي الثالثة: بالحمد وقل هو اللَّه أحد وقل أعوذ بربّ الفلق، وقل أعوذ بربّ الناس.[12].

[صفحه 290]

13/2699- عن علي [عليه‏السلام]: کان النبي صلي الله عليه وسلم يصلّي ثمان رکعات، فإذا طلع الفجر أوتر، ثمّ جلس يسبّح ويکبّر حتّي يطلع الفجر الآخر، ثمّ يقوم فيصلّي رکعتي الفجر، ثمّ يخرج إلي الصلاة.[13].

14/2700- عن علي [عليه‏السلام] قال: أوتر رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم أوّل الليل وأوسط الليل وآخر الليل، فثبت الأمر واستقرّ علي ادبار النجوم.[14].

15/2701- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنّه قال: ليس منّي ولا من شيعتي من ضيّع الوتر، أو مطل برکعتي الفجر.[15].

16/2702- محمّد بن مکّي الشهيد، عن ابن‏أبي‏قرّة، عن زرارة، أنّ رجلاً سأل أميرالمؤمنين عليه‏السلام عن الوتر أوّل الليل فلم يجبه، فلمّا کان بين الصبحين، خرج أميرالمؤمنين عليه‏السلام إلي المسجد فنادي: أين السائل عن الوتر- ثلاث مرّات- نعم ساعات الوتر هذه، ثمّ قام فأوتر.[16].

17/2703- الحاکم النيسابوري، حدّثنا محمّد بن صالح بن هاني، ثنا السري بن خزيمة، ثنا أبوغسّان شريک، عن أبي‏إسحاق، عن عبدخير، عن أبي‏حصين، عن أبي‏عبدالرحمن، کلاهما، عن علي رضي الله عنه أنّه خرج حين طلع الفجر فقال: نعم ساعة الوتر هذه، ثمّ تلا «وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ».[17] [18].

18/2704- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنّه قال: اُوصيکم بقيام الليل، اُوصيکم بقيام الليل، الخبر.[19].

[صفحه 291]

19/2705- عن علي [عليه‏السلام]: أفضل الليل جوف الليل الآخر، ثمّ الصلاة مقبولة إلي صلاة الفجر، ثمّ لا صلاة إلي طلوع الشمس، ثمّ الصلاة مقبولة إلي صلاة العصر، ثمّ لا صلاة حتّي تغرب الشمس، قيل: يا رسول‏اللَّه کيف صلاة الليل؟ قال: مثنيً مثنيً، قيل: کيف صلاة النهار؟ قال: أربعاً أربعاً، ومن صلّي علي صلاة کتب اللَّه له قيراطاً والقيراط مثل اُحد، وانّ العبد إذا قام يتوضّأ فغسل کفّيه خرجت ذنوبه من کفّيه، ثمّ إذا مضمض واستنشق خرجت ذنوبه من خياشيمه، ثمّ إذا غسل‏وجهه خرجت ذنوبه من وجهه وسمعه وبصره، ثمّ إذا غسل ذراعيه خرجت ذنوبه من ذراعيه، ثمّ إذا مسح برأسه خرجت ذنوبه من رأسه، ثمّ إذا غسل رجليه خرجت ذنوبه من رجليه، ثمّ إذا قام إلي الصلاة خرج من ذنوبه کيوم ولدته اُمّه.[20].

20/2706- الصدوق، عن أبيه، قال: حدّثنا محمّد بن يحيي العطار، عن العمرکي، عن عليّ بن جعفر، عن أخيه موسي بن جعفر، عن أبيه، عن آبائه، عن علي عليه‏السلام قال: إنّ اللَّه تبارک وتعالي إذا أراد أن يصيب أهل الأرض بعذاب، قال: لولا الذين يتحابّون بجلالي ويعمرون مساجدي ويستغفرون بالأسحار، (لولا هم) لأنزلت عذابي.[21].

21/2707- الصدوق، عن أبيه، عن عبداللَّه بن جعفر الحميري، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة، عن جعفر بن محمّد عليه‏السلام قال: قال أبي، قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: إنّ اللَّه جلّ جلاله إذا رأي أهل قرية قد أسرفوا في المعاصي، وفيها ثلاثة نفر من المؤمنين، ناداهم جلّ جلاله وتقدّست أسماؤه: يا أهل معصيتي لولا فيکم من المؤمنين المتحابّين بجلالي، العامرين بصلاتهم أرضي ومساجدي، المستغفرين بالأسحار خوفاً منّي، لأنزلت بکم عذابي ثمّ لا اُبالي.[22].

[صفحه 292]

22/2708- الصدوق، عن أبيه، عن سعد بن عبداللَّه، عن سلمة بن الخطاب، عن محمّد بن الليث، عن جابر بن إسماعيل، عن جعفر بن محمّد، عن أبيه عليهماالسلام، أنّ رجلاً سأل عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام عن قيام الليل بالقرآن، فقال له عليه‏السلام: أبشر من صلّي من الليل عُشر ليلة، للَّه مخلصاً ابتغاء مرضاة اللَّه، قال اللَّه تبارک وتعالي لملائکته: اُکتبوا لعبدي هذا من الحسنات عدد ما أنبت في الليل من حبّة، وورقة وشجرة، وعدد کلّ قصبة وخوط ومرعي.

ومن صلّي تُسع ليلة أعطاه اللَّه عشر دعوات مستجابات وأعطاه کتابه بيمينه يوم القيامة.

ومن صلّي ثُمن ليلة أعطاه اللَّه أجر شهيد صابر صادق النيّة وشُفّع في أهل بيته.

ومن صلّي سُبع ليلة خرج من قبره يوم يُبعث ووجهه کالقمر ليلة البدر، حتّي يمرّ علي الصراط مع الآمنين.

ومن صلّي سُدس ليلة کتب في الأوّابين وغفر له ما تقدّم من ذنبه.

ومن صلّي خُمس ليلة زاحم إبراهيم خليل الرحمن في قبّته.

ومن صلّي رُبع ليلة کان في أوّل الفائزين حتّي يمرّ علي الصراط کالريح العاصف ويدخل الجنّة بغير حساب.

ومن صلّي ثُلث ليلة لم يبق ملک إلّا غبطه بمنزلته من اللَّه عزّ وجلّ وقيل له: ادخل من أيّ أبواب الجنّة الثمانية شئت.

ومن صلّي نصف ليلة فلو اُعطي مل‏ء الأرض ذهباً سبعين ألف مرّة لم يعدل جزاءه وکان له بذلک عند اللَّه عزّ وجلّ أفضل من سبعين رقبة يعتقها من ولد إسماعيل.

ومن صلّي ثلثي ليلة کان له من الحسنات قدر رمل عالج أدناها حسنة أثقل من جبل اُحد عشر مرّات.

[صفحه 293]

ومن صلّي ليلة تامّة تالياً لکتاب اللَّه عزّ وجلّ راکعاً ساجداً وذاکراً، اُعطي من الثواب ما أدناه يخرج من الذنوب کيوم ولدته اُمّه، ويکتب له عدد ما خلق اللَّه عزّوجلّ من الحسنات ومثلها درجات، ويثبت النور في قبره وينزع الاثم والحسد من قلبه، ويجار من عذاب القبر، ويُعطي براءة من النار ويبعث مع الآمنين، ويقول الرب تبارک وتعالي لملائکته: يا ملائکتي اُنظروا إلي عبدي أحيي ليله ابتغاء مرضاتي، اسکنوه الفردوس وله فيها مائة ألف مدينة في کلّ مدينة جميع ما تشتهي الأنفس وتلذّ الأعين، وما لا يخطر علي بال سوي ما أعددت له من الکرامة والمزيد والقربة.[23].

23/2709- عن الصادق جعفر بن محمّد، عن آبائه، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: صلاة الليل مرضاة للربّ وحبّ للملائکة، وسنّة الأنبياء، ونور المعرفة، وأصل الايمان، وراحة الأبدان، وکراهية الشيطان، وسلاح علي الأعداء، واجابة للدعاء، وقبول للأعمال، وبرکة في الرزق، وشفيع بين صاحبها وبين ملک الموت، وسراج في قبره، وفراش من تحت جنبيه، وجواب منکر ونکير، ومؤنس وزائر في قبره.

فإذا کان يوم القيامة کانت الصلاة ظلّاً فوقه، وتاجاً علي رأسه، ولباساً علي بدنه، ونوراً يسعي بين يديه، وستراً بينه وبين النار، وحجّة للمؤمن بين يدي اللَّه تعالي، وثقلاً في الموازين، وجوازاً علي الصراط، ومفتاحاً للجنّة؛ لأنّ الصلاة تکبير وتحميد، وتسبيح وتمجيد، وتقديس وتعظيم، وقراءة ودعاء، وإنّ أصل الأعمال کلّها الصلاة لوقتها.[24].

[صفحه 294]

24/2710- زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن علي عليه‏السلام قال: لما کان في ولاية عمر سئل عن تهجّد الرجل في بيته وتلاوة القرآن ما هو له؟ فقال: يا أباالحسن ألست شاهدي حين سألت رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله؟ فقلت: بلي، قال: فأدِّ ما أجابني رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله فإنّک أحفظ لذلک منّي، فقلت: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: التهجّد هو نور تنوّر به بيتک.[25].

25/2711- زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن علي عليه‏السلام قال: رکعتان في ثلث الليل الأخير أفضل من الدنيا وما فيها.[26].

26/2712- زيد بن علي، عن أبيه، عن جدّه، عن علي عليه‏السلام قال: من صلّي من الليل ثماني رکعات، فتح اللَّه له ثمانية أبواب من الجنان يدخل من أيّها شاء.[27].

27/2713- عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام: إنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله أمر بالوتر، وإنّ علياً عليه‏السلام کان يشدّد فيه، ولا يرخّص في ترکه.[28].

28/2714- البيهقي، أنبأ أبوالحسن المقري، أنبأ الحسن بن محمّد بن إسحاق، ثنا يوسف بن يعقوب، ثنا عمرو بن مرزوق، أنبأ زهير، عن أبي‏إسحاق، عن عاصم ابن‏ضمرة، أنّ قوماً أتوا علياً رضي الله عنه فسألوه عن الوتر، فقال: سألتم عنه أحداً؟ فقالوا: سألنا أباموسي الأشعري، فقال: لا وتر بعد الأذان، فقال: لقد أغرق النزع فأفرط في الفتوي، کلّ شي‏ء ما بينک وبين صلاة الغداة وتر متي أوترت فحسن.[29].

29/2715- عن علي [عليه‏السلام]، عن النبي صلي الله عليه وسلم: أتاني جبريل فقال: يا محمّد عش ما شئت فإنّک ميّت، وأحبب من أحببت فإنّک مفارقه، واعمل ما شئت فإنّک مجزيً

[صفحه 295]

به، واعلم أنّ شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزّه استغناؤه عن الناس.[30].

30/2716- عن علي عليه‏السلام أنّه قال: أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلّوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنّة بسلام.[31].

31/2717- قطب الدين الراوندي، قال: قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: قيام الليل مصحة البدن.[32].

32/2718- جعفر بن أحمد القمي، عن علي عليه‏السلام قال: أبغض الخلق إلي اللَّه، جيفة بالليل، بطّال بالنهار.[33].

33/2719- البرقي، عن محمّد بن علي، عن الحسن بن علي، عن سيف بن عميرة، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي‏جعفر عليه‏السلام قال: کان علي عليه‏السلام يقول: إنّا أهل البيت اُمرنا أن نطعم الطعام، ونؤدّي في النائبة، ونصلّي إذا نام الناس.[34].

34/2720- عن علي عليه‏السلام: أنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله قال: إذا قام أحدکم من الليل فليفتتح صلاته برکعتين خفيفتين، ثمّ يسلّم ويقوم فيصلّي ما کتب اللَّه له.[35].

35/2721- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام: اُوصيکم بقيام الليل من أوّله إلي آخره، فإن غلبکم النوم ففي آخره.[36].

36/2722- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: من أصبح ولم يوتر، فليوتر إذا أصبح.[37].

37/2723- الصدوق باسناده، عن محمّد بن صالح، عن أبي‏العباس الدينوري، عن

[صفحه 296]

محمّد بن الحنفية، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال في جملة کلام له في أوصاف الخلّص من أصحابه: فلو رأيتهم في ليلتهم، وقد نامت العيون، وهدأت الأصوات، وسکنت الحرکات من الطير في الرکود، وقد نهنههم هول يوم القيامة والوعيد، کما قال سبحانه وتعالي: «أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَي أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَائِمُونَ»[38] فاستيقظوا لها فزعين، وقاموا إلي صلاتهم معولين، باکين تارةً واُخري مسبّحين، يبکون في محاريبهم ويرثون، يصطفّون ليلة مظلمة بهماء يبکون، الخبر.[39].

[صفحه 297]


صفحه 289، 290، 291، 292، 293، 294، 295، 296، 297.








  1. کنز العمال 109:2 ح3378.
  2. کنز العمال 62:8 ح21880.
  3. کنز العمال 62:8 ح21881؛ وفي مسند أحمد 78:1.
  4. کنز العمال 62:8 ح21882.
  5. کنز العمال 62:8 ح21883.
  6. کنز العمال 62:8 ح21884.
  7. کنز العمال 63:8 ح21885.
  8. کنز العمال 63:8 ح21887.
  9. کنز العمال 64:8 ح21888.
  10. کنز العمال 64:8 ح21890.
  11. کنز العمال 64:8 ح 21892.
  12. کنز العمال 64:8 ح 21893.
  13. کنز العمال 65:8 ح21894.
  14. کنز العمال 65:8 ح21895.
  15. دعائم الإسلام 351:2؛ مستدرک الوسائل 75:3 ح3065.
  16. الذکري: 125؛ وسائل الشيعة 198:3؛ والبحار 220:87.
  17. التکوير: 17 تا 18.
  18. مستدرک الحاکم 516:2.
  19. دعائم الإسلام 351:2؛ مستدرک الوسائل 64:3 ح3035.
  20. کنز العمال 792:7 ح21436.
  21. علل الشرائع: 521؛ من لا يحضره الفقيه 473:1 ح1369؛ ووسائل الشيعة 486:3.
  22. علل الشرائع: 522؛ البحار 150:87.
  23. أمالي الصدوق، المجلس 240:46؛ من لا يحضره الفقيه 476:1 ح1374؛ وروضة الواعظين، في باب ذکر فضائل صلاة الليل: 319؛ وفي وسائل الشيعة 804:4؛ وفي البحار 171:87؛ وفي ثواب الأعمال: 43؛ المقنع: 136.
  24. ارشاد القلوب للديلمي، باب الأحاديث المتنخبة: 191؛ وفي البحار 161:87.
  25. مسند زيد بن علي: 132.
  26. مسند زيد بن علي: 132.
  27. مسند زيد بن علي: 132.
  28. دعائم الإسلام 203:1؛ مستدرک الوسائل 327:6 ح6919.
  29. سنن البيهقي 479:2.
  30. کنز العمال 782:7 ح21388.
  31. دعائم الإسلام 211:1؛ مستدرک الوسائل 328:6 ح6923.
  32. دعوات الراوندي: 76 ح182؛ مستدرک الوسائل 331:6 ح6931؛ البحار 155:87.
  33. الغايات: 201؛ مستدرک الوسائل 340:6 ح6954.
  34. المحاسن 142:2 ح1368؛ البحار 154:87.
  35. دعائم الإسلام 211:1؛ البحار 227:87؛ مستدرک الوسائل 341:6 ح6957.
  36. دعائم الإسلام 351:2؛ مستدرک الوسائل 152:3 ح3242.
  37. دعائم الإسلام 203:1؛ مستدرک الوسائل 157:3 ح3258؛ البحار 222:87.
  38. الأعراف: 97.
  39. صفات الشيعة: 41؛ مستدرک الوسائل 409:5 ح6209.