النوافل اليوميّة















النوافل اليوميّة



1/2639- البيهقي، أخبرنا أبوعبداللَّه الحافظ وأبوسعيد بن أبي‏عمر، قالا: ثنا أبوالعباس محمّد بن يعقوب، ثنا اُسيد بن عاصم، ثنا الحسين بن حفص، عن سفيان، عن أبي‏إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، قال: سألنا علياً رضي الله عنه عن تطوّع رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم بالنهار؟ فقال لنا: ومن يطيقه، قلنا: حدّثناه نطيق منه ما أطقنا، قال: کان النبي صلي الله عليه وسلم يمهل إذا صلّي الفجر حتّي إذا ارتفعت الشمس فکان مقدارها من العصر، قام فصلّي رکعتين يفصل فيهما بالتسليم علي الملائکة المقرّبين والنبيّين ومن تبعهم من المؤمنين والمسلمين، ثمّ يمهل حتّي إذا ارتفع الضحي فکان مقدارها من الظهر، قام فصّلي أربعاً يفصل فيهنّ بالتسليم علي الملائکة المقرّبين والنبيّين ومن تبعهم من المؤمنين والمسلمين، ثمّ يمهل فإذا زالت الشمس قام فصلّي أربعاً يفصل فيهنّ بالتسليم علي الملائکة المقرّبين والنبيّين ومن تبعهم من المؤمنين والمسلمين، ثمّ يصلّي رکعتين بعد الظهر يفعل فيهما مثل ذلک، ثمّ يصلّي أربعاً قبل العصر يفعل فيهنّ

[صفحه 278]

مثل ذلک.[1].

2/2640- عن علي [عليه‏السلام] قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم يصلّي قبل العصر رکعتين.[2].

3/2641- عن علي [عليه‏السلام] قال: رحم اللَّه من صلّي قبل العصر أربعاً.[3].

4/2642 - عن علي [عليه‏السلام] قال: أوصاني رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم بثلاث لا أدعهنّ ما حييت: أن اُصلّي قبل العصر أربعاً، فلست بتارکهنّ ما حييت.[4].

5/2643- عن أبي‏فاختة، عن علي [عليه‏السلام]، أنّه ذکر أنّ ما بين المغرب والعشاء صلاة الغفلة، فقال علي: في الغفلة وقعتم.[5].

6/2644- عن علي [عليه‏السلام] قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم يصلّي علي أثر کلّ صلاة مکتوبة رکعتين إلّا الفجر والعصر.[6].

7/2645- عن علي [عليه‏السلام] قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم يصلّي من الليل التطوّع ثمان رکعات، وبالنهار ثنتي عشرة رکعة.[7].

8/2646- عن علي [عليه‏السلام] قال: سألت النبي صلي الله عليه وسلم عن صلاة الليل، فقال: مثنيً مثنيً، فقلت: صلاة النهار؟ فقال: أربعاً أربعاً.[8].

9/2647- أحمد، حدّثنا محمّد بن جعفر، حدّثنا شعبة، عن أبي‏إسحاق، قال: سمعت عاصم بن ضمرة يقول: سألنا علياً عن صلاة رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم من النهار، فقال: إنّکم لا تطيقون ذلک، قلنا: من أطاق منّا ذلک، قال: إذا کانت الشمس من هاهنا

[صفحه 279]

کهيئتها من هاهنا عند العصر، صلّي رکعتين، وإذا کانت الشمس من هاهنا کهيئتها من هاهنا عند الظهر، صلّي أربعاً، ويصلّي قبل الظهر أربعاً وبعدها رکعتين، وقبل العصر أربعاً، ويفصل بين کلّ رکعتين بالتسليم علي الملائکة المقرّبين والنبيّين ومن تبعهم من المؤمنين والمسلمين.[9].

10/2648- محمّد بن يعقوب، عن الحسين بن محمّد الأشعري، عن معلّي بن محمّد، عن الحسن بن علي الوشّاء، عن أبان بن عثمان، عن يحيي بن أبي‏العلاء، عن أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام قال: قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: صلاة الزوال صلاة الأوّابين.[10].

11/2649- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنّه قال: اُوصيکم بصلاة الزوال فإنّها صلاة الأوّابين.[11].

12/2650- محمّد بن يعقوب، عن محمّد بن يحيي، عن عمران بن موسي، عن الحسن بن عليّ بن النعمان، عن أبيه، عن بعض رجاله، قال: جاء رجل إلي أميرالمؤمنين عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام فقال: يا أميرالمؤمنين إنّي قد حُرمت الصلاة بالليل، فقال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: أنت رجل قد قيّدتک ذنوبک.[12].

13/2651- محمّد بن أحمد بن يحيي، عن محمّد بن عيسي، عن القاسم بن يحيي، عن جدّه، عن أبي‏بصير، عن أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام قال: حدّثني جدّي، عن آبائه، عن عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: قيام الليل مصحّة للبدن، ورضي الربّ وتمسک بأخلاق النبيّين، وتعرّض لرحمته.

ورواه الصدوق في ثواب الأعمال والخصال، عن أبيه، عن سعد، عن محمّد بن عيسي.

[صفحه 280]

ورواه البرقي في المحاسن، عن القاسم بن عيسي مثله.[13].

14/2652- روي أنّ الحسن عليه‏السلام قال في رواية عن أبيه عليه‏السلام: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: ما من رجلين اضطرما فوق ثلاث إلّا طويت عنهما صحيفة الزيادات، قلت: يا رسول‏اللَّه وما صحيفة الزيادات؟ قال: الصلاة النافلة، وما کان من التطوّع ما لم يشاکل الفرض.[14].

15/2653- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنّه قال: إنّ للقلوب إقبالاً وإدباراً، فإذا أقبلت فاحملوها علي النوافل، وإذا أدبرت فاقتصروا بها علي الفرائض.[15].

16/2654- عن محمّد بن الحسين، عن جعفر بن بشير، عن عبيد بن زرارة، عن أبيه، عن أبي‏جعفر عليه‏السلام قال: الوتر في کتاب علي عليه‏السلام واجب، وهو وتر الليل، والمغرب وتر النهار.[16].

بيان: قال الشيخ: يعني انّه سنّة؛ لأنّ المسنون إذا کان مؤکّداً يسمّي واجباً، أقول ويمکن حمله علي التقية.

17/2655- عبداللَّه بن جعفر الحميري، عن الحسن بن ظريف، عن الحسين بن علوان، عن جعفر، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام أنّه کان يقول: إذا زالت الشمس عن کبد السماء، فمن صلّي تلک الساعة أربع رکعات فقد وافق صلاة الأوّابين، وذلک بعد نصف النهار.[17].

18/2656- عن علي [عليه‏السلام]: لا تزال اُمّتي يصلّون هذه الأربع رکعات قبل العصر

[صفحه 281]

حتّي تمشي في الأرض مغفوراً لها حتماً.[18].

19/2657- محمّد بن عليّ بن الحسين، عن عبدالواحد بن المختار الأنصاري، عن أبي‏جعفر عليه‏السلام قال: سألته عن صلاة الضحي، فقال: أوّل من صلّاها قومک، إنّهم کانوا من الغافلين فيصلّونها، ولم يصلّها رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله وقال: إنّ علياً عليه‏السلام مرّ علي رجل وهو يصلّيها، فقال علي عليه‏السلام: ما هذه الصلاة؟ فقال: أدعها يا أميرالمؤمنين؟ فقال علي: أکون أنهي عبداً إذا صلّي.[19].

20/2658- محمّد بن يعقوب، عن محمّد بن يحيي، عن محمّد بن إسماعيل القمي، عن علي بن الحکم، عن سيف بن عميرة رفعه، قال: مرّ أميرالمؤمنين عليه‏السلام برجل يصلّي الضحي في مسجد الکوفة، فغمز جنبه بالدرّة وقال: نحرت صلاة الأوّابين، نحرک اللَّه، قال: فأترکها؟ قال: فقال: «أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَي عَبْداً إِذَا صَلَّي»[20] قال أبوعبداللَّه عليه‏السلام: وکفي بانکار علي عليه‏السلام نهياً.[21].

21/2659- الصدوق باسناده، عن علي عليه‏السلام قال: من أتي الصلاة عارفاً بحقّها غُفر له، لا يصلّي الرجل نافلة في وقت فريضة إلّا من عذر، ولکن يقضي بعد ذلک إذا أمکنه القضاء، قال اللَّه تعالي: «الَّذِينَ هُمْ عَلَي صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ»[22] يعني الذين يقضون ما فاتهم من الليل بالنهار، وما فاتهم من النهار بالليل، لا تقضي النافلة في وقت فريضة، إبدأ بالفريضة ثمّ صلّي ما بدا لک.[23].

[صفحه 282]

22/2660- البيهقي، وأنبأ أبومحمّد عبداللَّه بن يوسف، أنبأ أبوسعيد بن الأعرابي، أنبأ الحسن بن محمّد الزعفراني، ثنا أسباط بن محمّد القرشي، ثنا موسي بن عبيدة الربذي، عن ابن‏حنين، عن أبيه، عن عليّ بن أبي‏طالب رضي الله عنه، عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: يا علي مثل الذي لا يتمّ صلاته کمثل حبلي حملت فلمّا دني نفاسها أسقطت، فلا هي ذات ولد ولا هي ذات حمل، ومثل المصلّي کمثل التاجر لا يخلص له ربحه حتّي يخلص له رأس ماله، کذلک المصلّي لا تقبل نافلته حتّي يؤدّي الفريضة.[24].

23/2661- عن محمّد بن يحيي، عن أبيه، عن ابن‏أبي‏عمير، عن عمرو بن اُذينة، عن عدّة، أنّهم سمعوا أباجعفر عليه‏السلام يقول: کان أميرالمؤمنين عليه‏السلام لا يصلّي من النهار شيئاً حتّي تزول الشمس، ولا من الليل بعدما يصلّي العشاء الآخرة حتّي ينتصف الليل.[25].

24/2662- محمّد بن يعقوب، عن محمّد بن عليّ بن محبوب، عن عليّ بن السندي، عن محمّد بن أبي‏عمير، عن جميل بن درّاج، عن زرارة، عن أبي‏جعفر عليه‏السلام قال: کان علي عليه‏السلام لا يصلّي من الليل شيئاً إذا صلّي العتمة حتّي ينتصف الليل، ولا يصلّي من النهار (شيئاً) حتّي تزول الشمس.[26].

25/2663- الصدوق، عن جعفر بن علي بن أحمد، عن عبدان الفضل، عن محمّد ابن‏يعقوب الجعفري، عن محمّد بن أحمد بن شجاع، عن الحسن بن حمّاد، عن إسماعيل بن عبدالجليل، عن أبي‏البُختري، عن الصادق، عن أبيه عليهماالسلام في حديث: أنّ أميرالمؤمنين عليه‏السلام في صفين نزل فصلّي أربع رکعات قبل الزوال، الحديث.[27].

[صفحه 283]

26/2664- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنّه قال: لا قربة بالنوافل إذا أضّرت بالفرائض.[28].

27/2665- قال علي عليه‏السلام: إذا أضرّت النوافل بالفرائض فارفضوها.[29].

28/2666- عبداللَّه بن جعفر الحميري، عن الحسن بن ظريف، عن الحسين بن علوان، عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام، أنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله أوتر علي راحلته في غزاة تبوک، قال: وکان علي يوتر علي راحلته إذا جدّ به السير.[30].

29/2667- عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن آبائه، أنّ علياً عليه‏السلام قال: من أصبح ولم يوتر فليوتر إذا أصبح- يعني يقضيه إذا فاته-.[31].

30/2668- عن علي عليه‏السلام: أنّه أمر بصلاة رکعتي الفجر في الحضر والسفر، وقال: في قول اللَّه عزّ وجلّ: «وإِدْبَارَ النُّجُومِ»[32] إنّ ذلک في رکعتي الفجر.[33].

31/2669- عن علي [عليه‏السلام]، عن النبي صلي الله عليه وسلم: يا بُنَّية قومي اشهدي رزق ربّک، ولا تکوني من الغافلين، فإنّ اللَّه تعالي يقسّم أرزاق الناس ما بين طلوع الفجر إلي طلوع الشمس.[34].

32/2670- عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن آبائه، عن علي عليه‏السلام أنّه قال: من فاتته صلاة رکعتي الفجر فلا قضاء عليه.[35].

[صفحه 284]

33/2671- عن علي عليه‏السلام: أنّه کان إذا صلّي صلاة الزوال وانصرف منها رفع يديه ثمّ يقول:

اللّهمّ إنّي أتقرّب إليک بجودک وکرمک، وأتقرّب إليک بمحمّد عبدک ورسولک، وأتقرّب إليک بملائکتک وأنبيائک، وبک اللّهمّ الغني عنّي، وبي الفاقة إليک، أنت الغني وأنا الفقير إليک، أقلتني عثرتي، وسترت عليّ ذنوبي، فاقض لي اليوم حاجتي، ولا تعذّبني بقبيح ما تعلم منّي، فإنّ عفوک وجودک يسعني.

ثمّ يخرّ ساجداً فيقول وهو ساجد: يا أهل التقوي ويا أهل المغفرة، يا برّ يا رحيم، أنت أبرّ بي من أبي‏واُمّي، والناس أجمعين، فأقلني اليوم بقضاء حاجتي، مستجاباً دعائي، مرحوماً صوتي، وقد کففت أنواع البلاء عنّي.[36].

34/2672- عن علي عليه‏السلام، سئل عن قول اللَّه عزّ وجلّ: «وَأَدْبَارَ السُّجُودِ»[37] قال: هي السنّة بعد صلاة المغرب، ولا تدعها في سفر ولا حضر.[38].

35/2673- عن علي عليه‏السلام أنّه قال: نهي رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله أن يکون الرجل طول الليل کالجيفة الملقاة، وأمر بالقيام من الليل والتهجّد بالصلاة.[39].

36/2674- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام: من صلّي أربع رکعات عند زوال الشمس، يقرأ في کلّ رکعة فاتحة الکتاب وآية الکرسي، عصمه اللَّه في أهله ودينه وماله وآخرته ودنياه.[40].

[صفحه 285]

37/2675- عن علي عليه‏السلام، أنّ رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله قال: من أراد شيئاً من قيام الليل فأخذ مضجعه فليقل: اللّهمّ لا تؤمّني مکرک ولا تنسني ذکرک، ولا تجعلني من الغافلين، أقوم إن شاء اللَّه تعالي ساعة کذا وکذا، فإنّ اللَّه عزّ وجلّ يوکّل به ملکاً ينبّهه تلک الساعة، ومن أراد شيئاً من قيام الليل فغلبته عيناه حتّي يصبح، کان نومه صدقة من اللَّه عزّ وجلّ ويتمّم اللَّه له قيام ليلته.[41].

38/2676- (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: إنّ الملائکة لتحفّ بالذين يصلّون بين المغرب والعشاء.[42].

39/2677- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنّه قال: اُوصيکم بأربع رکعات بعد صلاة المغرب، فلا تترکوهنّ وإن خفتم عدوّاً[43].

40/2678- (الجعفريات)، أخبرنا محمّد، حدّثني موسي، حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، قال: کان عليّ بن أبي‏طالب عليه‏السلام يصلّي في السفر علي دابته، حيث ما توجّهت به تطوّعاً يومي ايماءاً.[44].

41/2679- العياشي، عن الأصبغ، قال: خرجنا مع علي عليه‏السلام فتوسّط المسجد فإذا ناس يصلّون حين طلعت الشمس، فسمعته يقول: نحروا صلاة الأوّابين نحرهم اللَّه، قال: قلت: فما نحروها؟ قال: عجّلوها، قال: قلت: يا أميرالمؤمنين ما صلاة الأوّابين؟ قال: رکعتان.[45].

[صفحه 286]


صفحه 278، 279، 280، 281، 282، 283، 284، 285، 286.








  1. سنن البيهقي 50:3؛ وفي کنز العمال 283:8 ح23359.
  2. کنز العمال 47:8 ح21799.
  3. کنز العمال 47:8 ح21800.
  4. کنز العمال 47:8 ح21801.
  5. کنز العمال 53:8 ح21833.
  6. کنز العمال 384:8 ح23362.
  7. کنز العمال 391:8 ح23398.
  8. کنز العمال 397:8 ح23419.
  9. مسند أحمد 160:1.
  10. الکافي 444:3؛ وفي وسائل الشيعة 69:3؛ والبحار 57:87؛ فلاح السائل: 124.
  11. دعائم الإسلام 351:2؛ مستدرک الوسائل 67:3 ح3041.
  12. الکافي 450:3؛ ووسائل الشيعة 279:5؛ والبحار 127:83؛ علل الشرائع: 362.
  13. تهذيب الأحکام 121:2؛ ووسائل الشيعة 271:5؛ وثواب الأعمال: 41؛ المحاسن 125:1 ح140؛ الخصال، حديث الأربعمائة: 613؛ البحار 144:87.
  14. کشف الغمة، باب فضائل الإمام الحسن 153:2.
  15. نهج البلاغة: قصار الحکم 312؛ وسائل الشيعة 51: 3؛ والبحار 30:87؛ مشکاة الأنوار: 256.
  16. وسائل الشيعة 67:3؛ تهذيب الأحکام 243:2.
  17. قرب الاسناد: 115 ح403؛ وسائل الشيعة 69:3؛ وفي البحار 52:87.
  18. کنز العمال 384:7 ح19411.
  19. من لا يحضره الفقيه 566:1 ح1562؛ وسائل الشيعة 74:3؛ وفي احياء الاحياء 356:2.
  20. العلق: 9 تا 10.
  21. الکافي 452:3؛ وسائل الشيعة 75:3.
  22. المعارج: 23.
  23. الخصال، حديث الأربعمائة: 628؛ وسائل الشيعة 166:3؛ وتفسير البرهان 384:4؛ وفي البحار 39:87؛ وفي تفسير نور الثقلين 416:5.
  24. سنن البيهقي 387:2.
  25. تهذيب الأحکام 266:2؛ الاستبصار 277:1؛ الکافي 289:3؛ وسائل الشيعة 167:3.
  26. تهذيب الأحکام 266:2؛ وسائل الشيعة 168:3؛ الاستبصار 277:1.
  27. وسائل الشيعة 170:3؛ والتوحيد: 89.
  28. نهج البلاغة: قصار الحکم 39؛ وسائل الشيعة 208:3؛ والبحار 30:87.
  29. نهج البلاغة: قصار الحکم 279؛ وسائل الشيعة 208:3؛ البحار 30:87؛ مستدرک الوسائل 54:3 ح3003.
  30. قرب الاسناد: 115 ح402؛ وسائل الشيعة 243:3.
  31. دعائم الإسلام 203:1؛ والبحار 222:87.
  32. الطور: 49.
  33. دعائم الإسلام 203:1؛ والبحار 312:87.
  34. کنز العمال 795:7 ح21447.
  35. دعائم‏الإسلام 204:1؛ وفي البحار 313:87.
  36. دعائم الإسلام 209:1؛ والبحار 71:87؛ ومستدرک الوسائل 170:4 ح4405.
  37. ق: 40.
  38. دعائم الإسلام 209:1؛ والبحار 87:87.
  39. دعائم الإسلام 211:1؛ والبحار 159:87.
  40. دعوات الراوندي: 110 ح247؛ مستدرک الوسائل 30:6 ح6969؛ البحار 343:90؛ مصباح المتهجد: 30؛ مصباح الکفعمي: 407.
  41. دعائم الإسلام 213:1؛ وفي البحار 173:87.
  42. الجعفريات: 35؛ مستدرک الوسائل 62:3 ح3027.
  43. دعائم الإسلام 351:2؛ مستدرک الوسائل 62:3 ح3028.
  44. الجعفريات: 47؛ مستدرک الوسائل 190:3 ح3325.
  45. تفسير العياشي 285:2؛ وتفسير البرهان 414:2؛ والبحار 156:83.