في الدم والکلب والبصاق
بيان: هذه الرواية محمولة علي التقية، أو علي جواز ازالة الدم بالريق ثمّ تطهيره، ومن المحتمل أن يراد دم السمک وشبهه. 2/1717- محمّد بن علي بن الحسين، بإسناده عن علي عليهالسلام، قال: تنزّهوا عن قرب الکلاب، فمن أصاب الکلب وهو رطب فليغسله، وإن کان جافّاً فلينضح ثوبه بالماء.[2]. 3/1718- عن علي [عليهالسلام]: إذا ولغ الکلب في إناء أحدکم، فليغسله سبع مرّات احداهنّ بالبطحاء.[3]. 4/1719- عبداللَّه بن جعفر، عن الحسن بن ظريف، عن الحسين بن علوان، عن جعفر، عن أبيه، أنّ علياً عليهالسلام سئل عن البصاق (البزاق) يصيب الثوب، قال: لا بأس به.[4].
1/1716- محمّد بن الحسن، عن سعد، عن موسي بن الحسن، عن معاوية بن حکيم، عن عبداللَّه بن المغيرة، عن غياث بن إبراهيم، عن أبيعبداللَّه، عن أبيه، عن علي عليهالسلام قال: لا بأس أن يُغسل الدم بالبصاق.[1].