استحباب إقراء الضيف















استحباب إقراء الضيف‏



1/6069- (الجعفريات)، أخبرنا عبداللَّه، أخبرنا محمد، حدثني موسي، قال: حدثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جدّه علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام: إن من مکارم الأخلاق إقراء (إکرام) الضيف.[1].

2/6070- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنه قال: البشاشة إحدي القرائين، وقال: فعل المعروف وإغاثة الملهوف، وإقراء الضيوف آلة السيادة، وقال: من أفضل المکارم تحمل المغارم وإقراء الضيوف.[2].

3/6071- علي بن موسي الرضا، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام، عن النبي صلي الله عليه و آله قال: لا تزال أُمتي بخير ما تحابوا، وأدّوا الأمانة، واجتنبوا الحرام، واقرّوا الضيف، وأقاموا الصلاة، وآتوا الزکاة، فاذا لم يفعلوا ذلک ابتلوا بالقحط والسنين.[3].









  1. الجعفريات: 154، مستدرک الوسائل 241:16 ح19729.
  2. غرر الحکم: 434 و 376، مستدرک الوسائل 242:16 ح19733.
  3. جامع الأخبار باب الضيافة: 377 ح1052، البحار 460:75، ثواب الأعمال: 288، عيون أخبار الرضا عليه‏السلام 29:2، أمالي الطوسي المجلس 647:33 ح1340.