الدباء















الدباء



1/5844- حنان بن إبراهيم بن محمد الکرماني، قال: حدثنا محمد بن نمير بن محمد، عن المبارک بن عجلان، عن ابن‏اُسامة زيد الشحام، عن محمد بن مسلم، عن أبي‏عبداللَّه الصادق، عن آبائه، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: کلوا الدباء ونحن أهل البيت نحبه.[1].

2/5845- الطوسي، باسناده عن علي عليه‏السلام قال: إنّ الدبا يزيد في العقل[2].

3/5846- وعنه، باسناده عن علي عليه‏السلام أنه سئل عن القرع أيذبح؟ فقال: ليس شي‏ء يذکي، فکلوا القرع ولا تذبحوه، يستفزنکم الشيطان.[3].

4/5847- (الجعفريات)، باسناده عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جدّه علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: أکل الدبا يزيد في الدماغ.[4].

5/5848- أحمد بن أبي‏عبداللَّه البرقي، عن ابن‏فضال، عن ابن‏القداح، عن جعفر،

[صفحه 368]

عن أبيه، قال: قال علي عليه‏السلام: کان يعجب رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله من المرقة الدباء.[5].

6/5849- الصدوق، عن أبيه، عن سعد بن اليقطيني، عن القاسم بن عيسي، عن جده الحسن بن راشد، عن أبي‏بصير ومحمد بن مسلم، عن الصادق عليه‏السلام عن آبائه، قال: قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: کلوا الدبا فانه يزيد في الدماغ، وکان رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله يعجبه الدباء.[6].

7/5850- الطوسي، باسناده عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله يعجبه الدبا ويلتقطه من الصفحة.[7].

8/5851- الصدوق، باسناده عن الرضا، عن آبائه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: إذا طبختم فاکثروا القرع فانه يشد (يسر، يسکن) قلب الحزين.[8].

9/5852- عن علي [عليه‏السلام] قال: نهي رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم عن الدّباء والمزفّت.[9].

10/5853- عن علي [عليه‏السلام] قال: نهي رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم أن ينبذ في الدّباء والمزفت.[10].

11/5854- عن علي [عليه‏السلام] قال: نهانا رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله عن الدّباء والحنتم والنقير والمزفّت والجِعة.[11].

12/5855- عن علي [عليه‏السلام] قال: بعثني رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم إلي اليمن فأمرني أن أنهي عن الدباء، والحنتم والمزفت والميسر.[12].

[صفحه 369]

13/5856- عن علي [عليه‏السلام] قال: بعثني رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم إلي اليمن لأقضي بينهم، فقلت: إني لست أحسن القضاء، فوضع يده علي صدري ثم قال: اللهم اهده للقضاء، ثم قال: علمهم الشرائع والسنن، وانههم عن الدباء، والحنتم والنقير والمزفت.[13].

بيان: جاء في مجمع البحرين للشيخ الطريحي: نهي رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله عن الدباء والمزفت والحنتم والنقير، ثم فسّر الدباء بالقرع، والمزفت بالدنان، والحنتم بالجراد الخضر، والنقير بخشب کان أهل الجاهلية ينقرونها حتي تصير لها أجواف ينبذون فيها، وذلک لأنهم کانوا ينبذون فيها فتسرع الشدة في الشراب.


صفحه 368، 369.








  1. طب الأئمة: 138، البحار 228:66، مستدرک الوسائل 426:16 ح20434.
  2. أمالي الطوسي المجلس 362:13 ح756، البحار 226:66، الکافي 371:6، وسائل الشيعة 161:17.
  3. أمالي الطوسي المجلس 362:13 ح757، البحار 226:66، الکافي 370:6، وسائل الشيعة 160:17.
  4. الجعفريات: 243، مستدرک الوسائل 424:16 ح20429.
  5. المحاسن 328:2 ح2119، البحار 228:66.
  6. الخصال حديث الأربعمائة: 632، البحار 225:66.
  7. أمالي الطوسي المجلس 362:13 ح755، البحار 226:66.
  8. عيون أخبار الرضا عليه‏السلام 36:2، البحار 225:66، مستدرک الوسائل 425:16 ح20430، صحيفة الرضا عليه‏السلام: 108 ح62، مکارم الأخلاق: 177.
  9. کنز العمال 520:5 ح13787.
  10. کنز العمال 520:5 ح13788.
  11. کنز العمال 520:5 ح13789.
  12. کنز العمال 521:5 ح13791.
  13. کنز العمال 523:5 ح13801.