في الثنائيات
غريبتان فاحتملوهما
نعمتان مکفورتان
جرعتان وخطوتان
خصلتان کثير من الناس مفتون فيهما
يجيء يوم القيامة ذو الوجهين دالعاً لسانه في قفاه
لا خير في العيش إلّا لرجلين
الدينار والدرهم أهلکا من کان قبلکم
السنة سنتان
المروءة مروأتان
الحياء علي وجهين
اهلک الناس اثنان
الرجال ضربان
الاخوان صنفان
الناس اثنان
الشيء شيئان
الذکر ذکران
الناس في الدنيا عاملان
القتل قتلان
اطعام مؤمنين
في الجنة لؤلؤتان
ملکان يوم القيامة
لا ينبغي للعبد أن يثق بخصلتين
خلتان لا أحب أن يشارکني فيهما أحد
لا خير في الدنيا إلّا لأحد رجلين
امتان من بني اسرائيل مسختا
الدهر يومان
لمتان لمة من الشيطان ولمة من الملک
انما أهلک الناس خصلتان
بئس العبد عبدله وجهان
في خليلين مؤمنين وخليلين کافرين ومؤمن غني ومؤمن فقير
ورثت عن رسولاللَّه کتابين
ان اللَّه خلق الجنة من لبنتين
ما اختلفت دعوتان إلّا کانت إحداهما ضلالة
صوتان ملعونان
ان أبغض الخلائق إلي اللَّه رجلان
قصم ظهري اثنان
من أحب السبل إلي اللَّه جرعتان
اخوف ما أخاف عليکم خصلتان
ان للَّه تعالي علمين
اياکم والجهال من المتعبدين والفجار من العلماء
العلماء رجلان
العلم علمان
شيئان أحدهما مأخوذ من الآخر
الدينار داء الدين، والعلم طبيب الدين
للصائم فرحتان
الرضاع سنتان
طلاق الاُمة تطليقتان
کلمتان خفيفتان علي اللسان
يهلک فيّ رجلان
لا خير في الدنيا إلّا لأحد رجلين
بنو آدم علي قسمين
انما أنت أحد رجلين