في إصلاح ذات البين
2/11119- عن علي [عليهالسلام]: إصلاح ذات البين خير من عامة الصلاة والصوم.[2]. 3/11120- عن علي [عليهالسلام]: إن إصلاح ذات البين أعظم من عامة الصلاة.[3]. 4/11121- محمد بن علي بن الحسين، حدثني محمد بن موسي بن المتوکل، قال: حدثني عبداللَّه جعفر الحميري، عن محمد بن الحسين بن أبيالخطاب، عن الحسن ابنمحبوب، عن أبيحمزة الثمالي، عن أبيعبداللَّه عليهالسلام قال: کان أميرالمؤمنين عليهالسلام [صفحه 265] يقول: لئن أصلح بين اثنين أحب إلي من أن أتصدق بدينارين، قال: وقال رسولاللَّه صلي الله عليه و آله: إصلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام.[4]. 5/11122- قال أمير المؤمنين عليهالسلام في وصيته عند وفاته للحسن والحسين عليهما السلام: اُوصيکما، وجميع ولدي وأهل بيتي ومن بلغه کتابي، بتقوي اللَّه، ونظم أمرکم، وصلاح ذات بينکم، فإن جدکما رسولاللَّه صلي الله عليه و آله يقول: صلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام.[5]. 6/11123- عن علي بن الحسين، ومحمد بن علي عليهما السلام أنهما ذکرا وصية علي عليهالسلام إلي أن قالا: قال عليهالسلام: وأوصيک ياحسن وجميع من حضرني وشيعتي بتقوي اللَّه ولا تموتن إلّا وأنتم مسلمون، واعتصموا بحبل اللَّه جميعاً ولا تفرقوا، فاني سمعت رسولاللَّه صلي الله عليه و آله يقول: صلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام.[6]. 7/11124- الشيخ الطوسي، باسناده عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسي، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبيجعفر عليهالسلام، وإبراهيم بن عمر، عن أبان، رفعه إلي سليم بن قيس الهلالي، قال سليم: شهدت وصية أميرالمؤمنين عليهالسلام حين أوصي إلي ابنه الحسن عليهالسلام وساق الوصية، وفيها: فاني سمعت رسولاللَّه صلي الله عليه و آله يقول: صلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام، وإن البغضة حالقة الدين، وفساد ذات البين، ولا وقوة إلّا باللَّه.[7]. 8/11125- (الجعفريات)، باسناده عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي ابنالحسين، عن أبيه، عن علي بن أبيطالب عليهالسلام قال: قال رسولاللَّه صلي الله عليه و آله: لا يصلح [صفحه 266] الکذب إلّا في ثلاثة مواطن: کذب الرجل لامرأته، وکذب الرجل يمشي بين الرجلين ليصلح بينهما، وکذب الامام عدوه فان الحرب خدعة.[8]. [صفحه 267]
1/11118- الشيخ الطوسي، باسناده عن علي عليهالسلام قال: سمعت رسولاللَّه صلي الله عليه و آله يقول: إصلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصوم، قال: وسمعت رسولاللَّه صلي الله عليه و آله يقول: من عال يتيماً حتي يبلغ أشده، أوجب اللَّه عزّوجلّ له بذلک الجنة کما أوجب لآکل مال اليتيم النار.[1].
صفحه 265، 266، 267.