في آداب السفر















في آداب السفر



1/10364- أحمد بن محمد البرقي، عن بعض أصحابنا، عن علي بن أسباط، عن عمّه يعقوب بن سالم، رفعه إلي علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: إذا نزلتم فسطاطاً، أو خباءً، فلا تخرجوا، فانکم علي غرّة[1].

2/10365- الشيخ الطوسي، أخبرنا محمد بن محمد، قال: حدثنا أبوالحسن علي ابن‏خالد المراغي، قال: حدثنا أبوصالح محمد بن فيض العجلي، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا عبدالعظيم الحسني، قال: حدثنا أبوجعفر محمد بن علي بن موسي، عن أبيه، عن آبائه، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: بعثني رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله علي اليمن فقال لي وهو يوصيني: ياعلي، ما حار من استخار، ولا ندم من استشار، ياعلي، عليک بالدلجة فان الأرض تطوي بالليل ما لا تطوي بالنهار، ياعلي، اغد علي اسم اللَّه، فإن اللَّه تعالي بارک لأمتي في بکورها[2].

[صفحه 12]

3/10366- علي بن الحسين المسعودي: عن المنذر بن الجارود، قال: لما قدم علي‏رضي الله عنه البصرة دخل مما يلي الطف، فأتي الزاوية فخرجت لأنظر اليه، فورد موکب إلي أن قال: حتي نزل بالموضع المعروف بالزاوية، فصلّي أربع رکعات، وعفّر خدّيه علي التراب، وقد خالط ذلک دموعه، ثم رفع يديه يدعو اللهم رب السماوات وما أظلت، والأرضين وما أقلت، وربّ العرش العظيم، هذه البصرة أسألک من خيرها (وخير ما فيها)، وأعوذ بک من شرّها، اللهم أنزلنا فيها خير منزل (منزلاً مبارکاً) وأنت خير المنزلين.[3].

4/10367- الصدوق، باسناده عن علي عليه‏السلام قال: صلّي بنا رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله صلاة السفر، فقرأ في الاُولي «قُلْ يَاأَيُّهَا الکَافِرُوْنَ»[4] وفي الثانية «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ».[5] ثم قال: قرأت لکم ثلث القرآن وربعه.[6].

5/10368- (الجعفريات)، باسناده عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام: أن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله کان يسافر بستة أشياء: بالقارورة، والمقص، والمکحلة، والمرآة، والمشط، والسواک.[7].

6/10369- محمد بن الحسين الرضي: عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام في وصيته لمعقل بن قيس الرياحي، حين أنفذه إلي الشام في ثلاثة آلاف: رَفِه في السير ولا تسر في أول الليل، فان اللَّه جعله سکناً وقدره مقاماً لا ظعناً، فأرح فيه بدنک ورود ظهرک، فاذا وقفت حين ينتظح السحر أو حين ينفجر الفجر، فسِر علي برکة اللَّه، الحديث.[8].

[صفحه 13]

7/10370- قال علي عليه‏السلام: من سافر منکم بدابة، فليبدأ حين ينزل بعلفها وسقيها.[9].

8/10371 - قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: ما عثرت دابتي قط، قيل ولِمَ ذلک؟ قال: لأني لم أطأ بها زرعاً قط.[10].

9/10372- أحمد بن أبي‏عبداللَّه البرقي، عن أبيه، عمن ذکره، عن أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام قال: کان أميرالمؤمنين عليه‏السلام إذا أراد سفراً أدلج، قال: ومن ذلک حديث الطائر، والخف، والحية.[11].

10/10373- وعنه، عن بعض أصحابنا، عن علي بن أسباط، عن عمّه يعقوب بن سالم، رفعه قال: قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام اتقوا الخروج بعد نومة فإن (للَّه) دواراً بينها يفعلون ما يؤمرون.[12].

11/10374- عن عبداللَّه بن محمد بن عمر بن علي بن أبي‏طالب، عن أبيه، عن جده أن علياً [عليه‏السلام] کان إذا سافر سار بعد ما تغرب الشمس حتي تکاد أن تظلم، ثم ينزل فيصلي المغرب ثم يدعو بعشائه فيتعشي ثم يصلي ثم يرتحل ويقول: هکذا کان رسول‏اللَّه صلي الله عليه وسلم يصنع.[13].

12/10375- أحمد بن محمد البرقي، عن بعض أصحابنا، عن علي بن أسباط، عن عمّه يعقوب، رفعه، قال: قال علي عليه‏السلام: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: لا تنزلوا الأودية، فإنها مأوي السباع والحيّات.[14].

[صفحه 14]

13/10376- أحمد بن محمد البرقي، عن أبيه، عن محمد بن أبي‏عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام قال: خرج أميرالمؤمنين عليه‏السلام علي أصحابه وهو راکب، فمشوا خلفه، فالتفت اليهم، فقال: لکم حاجة؟ فقالوا: لا ياأميرالمؤمنين، ولکنا نحب أن نمشي معک، فقال لهم: إنصرفوا، فان مشي الماشي مع الراکب مفسدة للراکب، ومذلة للماشي قال: ورکب مرة أخري فمشوا خلفه، فقال انصرفوا، فان خفق النعال خلف أعقاب الرجال مفسدة لقلوب النوکي[15].

14/10377- استوصي رجل أميرالمؤمنين عليه‏السلام عند خروجه إلي السفر، فقال عليه‏السلام: إن أردت الصاحب فاللَّه يکفيک، وإن أردت الرفيق فالکرام الکاتبون تکفيک، وإن أردت المؤنس فالقرآن يکفيک، وإن أردت العبرة فالدنيا تکفيک، وإن أردت العمل فالعبادة تکفيک، وإن أردت الوعظ فالموت يکفيک، وإن لم يکفک ما ذکرت فالنار يوم القيامة تکفيک.[16].

15/10378- الصدوق، باسناده عن علي عليه‏السلام قال: من ضلّ منکم في سفر أو خاف علي نفسه فلينادِ: ياصالح أغثني، فانّ في اخوانکم من الجنّ جنّياً يسمي صالحاً يسيح في البلاد لمکانکم، محتسباً نفسه لکم، فإذا سمع الصوت أجاب وأرشد الضّال منکم وحبس عليه دابته.[17].

16/10379- الحسن بن علي بن شعبة: عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام أنه قال: وإذا نزلتم فقولوا: اللهم أنزلنا منزلاً مبارکاً وأنت خير المنزلين.[18].

17/10380- (الجعفريات)، أخبرنا عبداللَّه، أخبرنا محمد، حدثني موسي، حدثنا

[صفحه 15]

أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي عليه‏السلام:

أن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله کان يقول للقادم من مکة: تقبّل اللَّه نسکک، وغفر ذنبک، وأخلف عليک نفقتک.[19].

18/10381- عن علي عليه‏السلام أن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله نهي أن يسافر بالقرآن إلي أرض العدو مخافة أن يناله المشرکون.[20].

19/10382- عن علي عليه‏السلام أن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله نهي أن يسافر الرجل وحده، وقال: الواحد شيطان، والاثنان شيطانان، والثلاثة نفر.[21].

20/10383- عن علي عليه‏السلام أن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله قال: صاحب الدابة أحق بالجادة من الراجل، والحافي أحقّ بها من المنتعل.[22].

21/10384- عن علي عليه‏السلام أنه قال: کنّا في غزوة مع رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله فازدحم الناس، وتضايقوا في الطريق، فأمر رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله منادياً فنادي: من ضيّق طريقاً فلا جهاد له.[23].

22/10385- عن علي عليه‏السلام: أن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله قال: إن اللَّه تبارک وتعالي يحب الرفق ويعين عليه، فإذا رکبتم هذه الدواب العجم، فان کانت الأرض جدبة فألّحوا عليها بنقيها- يقول بمنخها- أي جدّوا في السير لتخرجوا من الجدب وهي قوية لم تضعف، وقال: وان کانت الأرض خصبة فانزلوا بها منازلها، وعليکم بالسير بالليل فان الأرض تطوي بالليل ما لا تطوي بالنهار، ولا تنزلوا في ظهور الطريق فانها

[صفحه 16]

مدارج السباع ومأوي الحيات.[24].

23/10386- عن علي عليه‏السلام أنه قال: غزونا مع رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله غزاة فطال السفر، وأجهد ذلک المشاة، فصفوا يوماً لرسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله فلما مرّ عليهم قالوا: يا رسول‏اللَّه طال علينا السفر وبعدت علينا الشقة وأجهدنا المشي، فدعا لهم بخير ورغبّهم في الثواب، وقال: عليکم بالنّسلان يعني الهرولة فانه يذهب عنکم کثيراً مما تجدون، ففعلوا فذهب عنهم کثير مما وجدوه.[25].

24/10387- عن علي عليه‏السلام أن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله قال: ينبغي أن يکون أمير القوم أقطعهم دابة يعني- أقلهم مشياً- ليرتفق الضعيف بذلک[26].

25/10388- عن علي عليه‏السلام أنه قال: من سنة السفر إذا خرج القوم وکانوا رفقاء أن يخرجوا نفقاتهم جميعاً، فيجمعونها وينفقون منها معاً، فان ذلک أطيب لأنفسهم وأحسن لذات بينهم.[27].

26/10389- عن علي عليه‏السلام أنه شيع رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله في غزوة تبوک لما خرج اليها واستخلفه عليها في المدينة، ولم يتلقه لما انصرف[28].

27/10390- عن علي عليه‏السلام أن رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله قال في حديث: عليکم بالسير بالليل فان الأرض تطوي بالليل ما لا تطوي بالنهار.[29].

28/10391- الصدوق، باسناده عن علي عليه‏السلام قال: لا يخرج الرجل في سفر يخاف منه علي دينه وصلاته.[30].

[صفحه 17]

29/10392- الصدوق، أبي‏قال: حدثنا سعد بن عبداللَّه، عن محمد بن الحسين (بن أبي‏الخطاب)، عن أبي‏الجوزاء، عن الحسين بن علوان، عن عمر بن خالد، عن زيد ابن‏علي، عن آبائه، عن علي عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: ليس في امتي رهبانية ولا سياحة ولا رمَّ (زم) يعني سکوت.[31].

30/10393- (الجعفريات)، باسناده عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: سر سنتين بر والديک، سر سنة توصل رحمک، سر ميلاً عد مريضاً، سر ميلين شيّع جنازة، سر ثلاثة أميال أجب دعوة، سر أربعة أميال زر أخاً في اللَّه تعالي، سر خمسة أميال أنصر مظلوماً، سر ستة أميال أغث ملهوفاً.[32].

31/10394- (الجعفريات)، أخبرنا محمد، حدثني موسي، حدثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله في حديث: ما من مؤمن يموت في غربة، إلّا بکت الملائکة رحمة له حيث قلّت بواکيه، وإلّا فسح له في قبره بنور يتلألأ من حيث دفن إلي مسقط رأسه.[33].

32/10395- وبهذا الاسناد قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: إذا عسر أحدکم فليخرج ولا يغم نفسه وأهله.[34].

33/10396- ومما ينسب اليه عليه‏السلام من الشعر:


تغرّب عن الأوطان في طلب العلي
وسافر ففي الأسفار خمس فوائد

[صفحه 18]

تفرّج همٍ واکتساب معيشة
وعلم وآداب وصحبة ماجد


وإن قيل في الأسفار ذلّ ومحنة
وقطع الفيافي وارتکاب الشدائد


فموت‏الفتي خير له من معاشه (قيامه)
بدار هوانٍ بين واشٍ وحاسد[35].


34/10397- (الجعفريات)، باسناده عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: السفر قطعة من العذاب، فليسرع أحدکم بالايابة إلي أهله[36].

35/10398- (الجعفريات)، أخبرنا عبداللَّه، أخبرنا محمد، حدثني موسي، قال: حدثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي‏طالب عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: زاد المسافر الحدي والشعر ما کان منه ليس فيه خنا.[37].

36/10399- أحمد بن محمد البرقي، عن النوفلي، باسناده قال: قال أميرالمؤمنين عليه‏السلام: لا تصحبن في سفر من لا يري لک الفضل عليه، کما تري له الفضل عليک.[38].

37/10400- عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام في وصية لولده الحسن عليه‏السلام: سل عن الرفيق ثم الطريق.[39].

38/10401- عن ابن‏إدريس، عن أبيه، عن الأشعري، عن ابن‏هاشم، عن عبدالجبار؛ واسماعيل؛ والريان جميعاً، عن يونس، عن عدة من أصحاب أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام قال: حدثني أبي، عن آبائه، عن أميرالمؤمنين عليه‏السلام قال: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: من خرج في سفر ومعه عصا لوز مر وتلا هذه الآية «وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ‏

[صفحه 19]

قَالَ عَسَي رَبِّي أَنْ يَهْدِنِي سَوَاءَ السَّبِيْلِ».[40] إلي قوله عزّوجلّ: «وَاللَّهُ عَلي مَا نَقُوْلُ وَکِيْلٌ».[41] آمنه اللَّه عزوجل من کل سبع ضار ومن کل لصّ عادٍ، وکل ذات حمة حتي يرجع إلي أهله ومنزله، وکان معه سبعة وسبعون من المعقبات يستغفرون له حتي يرجع ويضعها.[42].

39/10402- محمد بن علي بن الحسين، قال علي عليه‏السلام: قال رسول‏اللَّه صلي الله عليه و آله: حمل العصا ينفي الفقر ولا يجاوره الشيطان.[43].

40/10403- وعنه، قال عليه‏السلام: من أراد أن تطوي له الأرض فليتخذ النقد من العصا- والنقد عصا لوز-.[44].

41/10404- قال علي عليه‏السلام: تعصّوا فانها من سنن اخواني النبيين، وکانت بنو اسرائيل، الصغار والکبار يمشون علي العصا حتي لا يختالوا في مشيتهم[45].

[صفحه 20]


صفحه 12، 13، 14، 15، 16، 17، 18، 19، 20.








  1. المحاسن 84:2 ح1219، وسائل الشيعة 265:8، البحار 275:76.
  2. أمالي الطوسي المجلس الخامس 136 ح220، وسائل الشيعة 265:8، البحار 100:75.
  3. مروج الذهب 370:2، مستدرک الوسائل 231:8 ح9325.
  4. الکافرون: 1.
  5. الإخلاص: 1.
  6. عيون أخبار الرضا عليه‏السلام 37:2، البحار 339:92، صحيفة الامام الرضا عليه‏السلام: 228 ح117.
  7. الجعفريات: 185، مستدرک الوسائل 217:8 ح9292.
  8. نهج البلاغة کتاب: 12، وسائل الشيعة 265:8.
  9. مکارم الأخلاق: 262، وسائل الشيعة 351:8، احياء الاحياء 71:4، البحار 291:76.
  10. مکارم الأخلاق: 263، البحار 291:76.
  11. المحاسن 82:2 ح1212، وسائل الشيعة 264:8، البحار 278:76.
  12. المحاسن 84:2 ح1220، وسائل الشيعة 265:8، البحار 167:76.
  13. کنز العمال 739:6 ح17644.
  14. المحاسن 112:2 ح1307، وسائل الشيعة 316:8، البحار 278:76.
  15. المحاسن 470:2 ح2632، البحار 540:6 و 299:76.
  16. جامع الأخبار باب النوادر: 511 ح1431، مستدرک الوسائل 244:8 ح9355.
  17. الخصال حديث الأربعمائة: 618، وسائل الشيعة 325:8، البحار 235:76.
  18. تحف العقول: 81، مستدرک الوسائل 232:8 ح9326، البحار 235:76، الخصال حديث الأربعمائة: 634.
  19. الجعفريات: 75، مستدرک الوسائل 232:8 ح9328.
  20. دعائم الاسلام 356:1، مستدرک الوسائل 326:4 ح4797.
  21. دعائم الاسلام 356:1، مستدرک الوسائل 209:8 ح9270.
  22. دعائم الاسلام 356:1، مستدرک الوسائل 121:17 ح20936.
  23. دعائم الاسلام 356:1، مستدرک الوسائل 122:17 ح20937.
  24. دعائم الاسلام 356:1، البحار 279:76، مستدرک الوسائل 233:8 ح9331، الجعفريات: 159، المحاسن 107:2 ح1290.
  25. دعائم الاسلام 357:1، مستدرک الوسائل 226:8 ح9317.
  26. دعائم الاسلام 357:1.
  27. دعائم الاسلام 355:1، مستدرک الوسائل 212:8 ح9281.
  28. دعائم الاسلام 355:1، مستدرک الوسائل 207:8 ح9263.
  29. دعائم الاسلام 356:1، مستدرک الوسائل 120:8 ح9212.
  30. الخصال حديث الاربعمائة: 630، وسائل الشيعة 249:8.
  31. معاني‏الأخبار: 173، مستدرک الوسائل 113:8ح9193،البحار115:70،الخصال‏باب‏الثلاثة: 137.
  32. الجعفريات: 186، مستدرک الوسائل 114:8 ح9194.
  33. الجعفريات: 192، مستدرک الوسائل 115:8 ح9197.
  34. الجعفريات: 165، مستدرک الوسائل 115:8 ح9198.
  35. ديوان أميرالمؤمنين: 71، مستدرک الوسائل 115:8 ح9199.
  36. الجعفريات: 170، مستدرک الوسائل 233:8 ح9330.
  37. الجعفريات: 158، مستدرک الوسائل 213:8 ح9284.
  38. المحاسن 100:2 ح1265، البحار 267:76، احياء الاحياء 60:4، الکافي 286:4.
  39. نهج البلاغة کتاب: 31، مستدرک الوسائل 210:8 ح9275، البحار 229:76.
  40. القصص: 22.
  41. القصص: 28.
  42. من لا يحضره الفقيه 270:2 ح2409، وسائل الشيعة 274:8، مجمع البيان 458:2.
  43. من لا يحضره الفقيه 270:2 ح2410، ثواب الأعمال: 187، البحار 232:76.
  44. من لا يحضره الفقيه 270:2 ح2411، وسائل الشيعة 274:8، ثواب الأعمال: 187، البحار 229:76.
  45. مکارم الأخلاق: 245، البحار 234:76.