في وجوب إظهار العلم عند البدع وتحريم کتمه إلّا للتقية
2/326- قال أميرالمؤمنين صلوات اللَّه عليه: ما أحدث بدعة إلّا ترک بها سنّة، فاتّقوا البدع وألزموا المهيع، إنّ عوازم الاُمور أفضلها، وإنّ محدثاتها شرارها.[2]. 3/327- الحسن بن عليّ بن شعبة، عن أميرالمؤمنين صلوات اللَّه عليه، أنّه قال في الخطبة المعروفة بالديباج: وأفضل اُمور الحقّ عزائمها وشرّها محدثاتها، وکلّ محدثة بدعة وکلّ بدعة [صفحه 116] ضلالة، وبالبدع هدم السنن.[3]. 4/328- قال أميرالمؤمنين صلوات اللَّه عليه: التقيّة معاملة الناس بما يعرفون، وترک ما ينکرون حذراً من غوائلهم.[4]. [صفحه 119]
1/325- (الجعفريات)، عن محمّد بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن عليّ بن أبيطالب صلوات اللَّه عليه، قال: من ردّ علي صاحب بدعة بدعته، فهو في سبيل اللَّه تعالي.[1].
صفحه 116، 119.