حرکة التجديد الإسلامي
حيث أنّ رؤيته کانت تنطلق من الايمان بضرورة إيجاد حرکة تجديديّة في الواقع الإسلامي علي مستوي الفکر والمنهج، وهذا هو ما سعت إليه الشخصيّات السابقة التي أعطاها العلّامة القبانچي تقديراً خاصاً. [صفحه 40 مقدمه]
عند التتبّع لمجمل حرکة السيد القبانچي العلمية والعملية نلاحظ أنه کان مُعجباً بحرکة السيد جمال الدين الأفغاني، وآفاق الشيخ محمّد حسين کاشف الغطاء، ثمّ کتابات الشهيد الصدر.
صفحه 40.