عشق المطالعة والکتابة والکتاب
«مادام في البيت لم يُر إلّا کاتباً أو قارئاً إلّا ساعة الترويح بالنرگيلة، وهي الساعة التي کان يخصّصها لذلک ولمقابلة بعض أصدقائه الملتزمين زيارته يومياً». وکان يقول: «ما بذّرت درهماً إلّا علي کتاب».