في ترتيل القرآن
تبيّنه (تبينه) تِبياناً ولا تهذّه هذّ الشعر، ولا تنثره نَثر الرمل، ولکن أقرعوا (أفزعوا) به قلوبکم القاسية، ولا يکن همُّ أحدکم آخر السورة.[2]. 2/578- عن عليّ عليهالسلام أنّه سئل عن قول اللَّه عزّ وجلّ: «وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً» قال عليهالسلام: بيّنه تبييناً ولا تنثره نثر الدّقل، ولا تُهذَّه هذّ الشِّعر، قفوا عند عجائبه، وحرِّکوا به القلوبَ، ولا يکوننّ همُّ أحدِکم آخر السورة.[3]. [صفحه 253] 3/579- عن علي عليهالسلام أنّه قال: تنوّق رجل في بسم اللَّه الرحمن الرحيم، فغُفِر له.[4]. 4/580- عن الرضا عليهالسلام، عن آبائه، عن علي عليهالسلام قال: سمعت رسول اللَّه صلي الله عليه و آله يقول: أخاف عليکم إستخفافاً بالدين، وبيع الحکم، وقطيعة الرحم، وأن تتّخذوا القرآن مزامير، وتقدّمون أحدکم وليس بأفضلکم في الدين.[5]. [صفحه 254]
1/577- محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عليّ بن معبد، عن واصل بن سليمان، عن عبداللَّه بن سليمان، قال: سألت أباعبداللَّه عليهالسلام عن قول اللَّه عزّوجلّ: «وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً»[1] قال: قال أميرالمؤمنين عليهالسلام:
صفحه 253، 254.